پرش به محتوا

کمیت بن زید اسدی: تفاوت میان نسخه‌ها

بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۱۵۲: خط ۱۵۲:
==ارتباط با اهل بیت==
==ارتباط با اهل بیت==
{{دارای نستعلیق}}
{{دارای نستعلیق}}
{{جعبه نقل قول | عنوان = | نقل‌قول = ابیاتی از قصائد کمیت درباره [[امام حسین (ع)]]:{{سخ}}{{شعر|نستعلیق}}{{ب|و من أكبر الأحداث كانت مصيبة|علينا قتيل الأدعياء الملحّب}}{{ب|قتيل بجنب الطف من آل هاشم|فيا لك لحما ليس عنه مذبب}}{{ب|و منعفر الخدين من آل هاشم|ألا حبّذا ذاك الجبين المتّرب}}{{ب|و من عجب لم أقضه أن خيلهم|لأجوافها تحت العجاجة أزمل}}{{ب|هماهم بالمستلئمين عوابس|كحدءان يوم الدّجن تعلو و تسفل}}{{ب|يحلئن عن ماء الفرات و ظلّه|حسينا و لم يشهر عليهن منصل}}{{ب|كأنّ حسينا و البهاليل حوله|لأسيافهم ما يختلي المتقبّل}}{{ب|يخضن به من آل أحمد في الوغى|دما طلّ منهم كالبهيم المحجّل}}{{ب|و غاب نبي اللّه عنهم و فقده|على الناس رزء ما هنالك مجلل}}{{ب|فلم أر مخذولا أجلّ مصيبة|و أوجب منه نصرة حين يخذل}}{{ب|يصيب به الرّامون عن قوس غيرهم|فيا آخرا أسدى له الغيّ أول}}{{ب|تهافت ذبّان المطامع حوله|فريقان شتى: ذو سلاح و أعزل}}{{ب|إذا شرعت فيه الأسنة كبّرت|غواتهم من كل أوب و هللوا}}{{ب|فما ظفر المجرى إليهم برأسه|و لا عذل الباكي عليه المولول}}{{ب|فلم أر موتورين أهل بصيرة|و حقّ لهم أيد صحاح و أرجل}}{{ب|كشيعته، و الحرب قد ثفيت لهم|أمامهم قدر تخيش و مرجل}}{{ب|فريقان: هذا راكب في عداوة|و باك على خذلانه الحق معول}}{{ب|فما نفع المستأخرين نكيصهم|و لا ضرّ أهل السابقات التعجّل}}{{پایان شعر}}|تاریخ بایگانی | | منبع =<small>شبر، ادب الطف، ج۱، ص۱۸۱-۱۸۲</small>|تراز = چپ| عرض = 400px | اندازه خط = 14px|رنگ پس‌زمینه =#C4C2C2| گیومه نقل‌قول = | تراز منبع = چپ}}
{{جعبه نقل قول | عنوان = | نقل‌قول = ابیاتی از قصائد کمیت درباره [[امام حسین (ع)]]:{{سخ}}
{{شعر نستعلیق
|و من أكبر الأحداث كانت مصيبة\\علينا قتيل الأدعياء الملحّب
قتيل بجنب الطف من آل هاشم\\فيا لك لحما ليس عنه مذبب
و منعفر الخدين من آل هاشم\\ألا حبّذا ذاك الجبين المتّرب
و من عجب لم أقضه أن خيلهم\\لأجوافها تحت العجاجة أزمل
هماهم بالمستلئمين عوابس\\كحدءان يوم الدّجن تعلو و تسفل
يحلئن عن ماء الفرات و ظلّه\\حسينا و لم يشهر عليهن منصل
كأنّ حسينا و البهاليل حوله\\لأسيافهم ما يختلي المتقبّل
يخضن به من آل أحمد في الوغى\\دما طلّ منهم كالبهيم المحجّل
و غاب نبي اللّه عنهم و فقده\\على الناس رزء ما هنالك مجلل
فلم أر مخذولا أجلّ مصيبة\\و أوجب منه نصرة حين يخذل
يصيب به الرّامون عن قوس غيرهم\\فيا آخرا أسدى له الغيّ أول
تهافت ذبّان المطامع حوله\\فريقان شتى: ذو سلاح و أعزل
إذا شرعت فيه الأسنة كبّرت\\غواتهم من كل أوب و هللوا
فما ظفر المجرى إليهم برأسه\\و لا عذل الباكي عليه المولول
فلم أر موتورين أهل بصيرة\\و حقّ لهم أيد صحاح و أرجل
كشيعته، و الحرب قد ثفيت لهم\\أمامهم قدر تخيش و مرجل
فريقان: هذا راكب في عداوة\\و باك على خذلانه الحق معول
فما نفع المستأخرين نكيصهم\\و لا ضرّ أهل السابقات التعجّل
}}|تاریخ بایگانی | | منبع =<small>شبر، ادب الطف، ج۱، ص۱۸۱-۱۸۲</small>|تراز = چپ| عرض = 400px | اندازه خط = 14px|رنگ پس‌زمینه =#C4C2C2| گیومه نقل‌قول = | تراز منبع = چپ}}


===اخلاص شاعر===
===اخلاص شاعر===