بحث:مهدی خالصی
@Fallah: سلام علیکم
در پاسخ به یکی از پرسشهای ارسالی، مقاله ویکی محترم شیعه ترجمه شد. این ترجمه ذیلا ارسال میشود تا در صورت صلاحدید تبدیل آن به مقاله عربی در دستور کار قرار گیرد. باتشکر.
=ترجمه عربی مقاله توسط آقای خلیل آلعطشان
الشيخ مهدي الخالصي الکاظمي (1343ـ1276هـ) المعروف بمهدي الخالصي، أصبح في عام ۱۳۳۹ هـ. من بعد وفاة شيخ الشريعة الاصفهاني، من مراجع تقليد الشيعة. أصدر في زمان الاحتلال البريطاني للعراق (۱۳۳۸ هـ)، فتوى الجهاد ضد البريطانيين، وأطلق في الکاظمين تظاهرات ضد حاکم العراق. وانتهى الأمر باعتقال الخالصي وأبنائه ونفيهم الى البصرة وجدّة. سافر الى ايران بدعوة من حكومتها وسكن في مدينة قم، ثمّ في مدينة مشهد. توفي في 11 من شهر رمضان من عام 1343هـ. ودُفن في غرفةٍ في رواق «دار السيادة» وهو أحد أروقة ضريح الامام الرضا (ع). نبذة تعريفية ذُكر أيضاً أن اسمه محمد مهدي. [۱] واسم أبيه حسين (متوفى في عام ۱۳۱۲هـ) وجدّه عبد العزيز (متوفى في عام 1286هـ.) وكانوا من علماء الکاظمين والخالص (مدينة في العراق تقع الى الشرق من بغداد). [۲] وُلد في عام 1276هـ في جانب الکرْخ، على مقربة من مدينة الکاظمين. وتوفي في 11 رمضان (1343 هـ) [۳] ودُفن في أحد أروقة ضريح الامام الرضا (ع). [4] وصفوا الخالصي بأنه كان رجلاً زاهداً، ويتحلى بحسن الأخلاق، وكان قليل الكلام ومتبسّماً في معظم الأوقات.[5] في عام ۱۳۳۹هـ وفي أعقاب وفاة شيخ الشريعة الاصفهاني، أصبح من مراجع التقليد. [5] وكان يحرّم تسلّم المناصب الحکومية. اساتذته درس العلوم الدينية في الکاظمين، والنجف، وسامراء على يد أبيه وعلماء مثل عباس الجَصّاني (المتوفى في 1306 هـ)، ومحمد حسين الکاظمي (المتوفى في ۱۳۰۸ هـ)، والميرزا حبيب الله الرشتي (المتوفى في ۱۳۱۲هـ)، والميرزا محمد حسن الشيرازي (المتوفى في ۱۳۱۲هـ) والآخوند الملا محمدکاظم الخراساني (المتوفى في ۱۳۲۹هـ). [۷] وعمل في الکاظمين بتدريس الفقه، والاصول والکلام، وبعد ذلك بسنوات بلغ مقام المرجعية. [۸] أسس الخالصي في الکاظمين مدرسة دينية باسم مدرسة الزهراء، ودعا للتدريس فيها علماء مثل الشيخ حسين الرشتي (المتوفى في 1348هـ. [۹] لم تذكر المصادر أسماء تلاميذه. نشاطه السياسي في العراق فتوى الجهاد أصدر الخالصي في الحرب العالمية الاولى (1914ـ 1918م) بالتضامن مع الميرزا محمد تقي الشيرازي (المتوفى في ۱۳۳۸ هـ)، وعدد آخر من العلماء، فتوى الجهاد ضد الانجليز. [۱۰] في عام ۱۳۳۷هـ. ذهب الى كربلاء في أعقاب دعوة الميرزا الشيرازي للتشاور حول حركة محاربة الاستعمار. وفي عام ۱۳۳۸هـ، سافر الى الکاظمين بطلب من سيد أبو القاسم الکاشاني بذريعة الاشراف على شؤون الزائرين الذين كانوا يذهبون من الکاظمين الى کربلاء، ثم ذهب من هناك الى بغداد وتولى قيادة ثورة الشعب العراقي ضد الاستعمار. [۱۱] فتواه بوجوب بذل المال للجهاد ووجوب مصادرة أموال المتخلفين عن دفعها، أثارت الكثير من المعارضات ضدّه؛ وذلك لأن البعض اعتبرها بمثابة تأييد لما يفعله الاتراک العثمانيون الذين كانوا يصادرون أموال الناس تحت عنوان الواجب في الحرب. [۱۲] الكفاح المسلّح ضد البريطانيين سعى الخالصي لاستصدار فتوى مشترکة من علماء الکاظمين للجهاد ضد المستعمرين، ولكن دون جدوى، وواصل منهجه السابق (ألا وهو الكفاح المسلح ضد البريطانيين). [۱۳]
تولّى بمعيّة ابنه محمد (المتوفى في ۱۳۸۳هـ) وجماعة أخرين، قيادة الجناح الأيسر للحرب في منطقة البصرة (وكانت نواتها في الحويزة). [14] وبعد اخفاق المجاهدين العراقيين وفي أعقاب موافقة بريطانيا على استقلال العراق واقامة حکم وطني، عاد الخالصي الى بغداد وأخذ يلقي كلمات يحلل ويفضح فيها المؤامرات السياسية. [15] البيعة المشروطة للأمير فيصل في تلك السنة ومن بعد اقامة حکومة مستقلة في العراق، بايع الأمير فيصل، حاکم العراق (المتوفى في 1352هـ)؛ على شرط أن يحافظ على استقلال العراق ويبعده عن تسلط الأجانب ويلتزم بتأسيس مجلس للنواب. [16] رئاسة مؤتمر کربلاء الأول في عام ۱۳۴۰ هـ تولى الخالصي رئاسة مؤتمر کربلاء (مؤتمر کربلاء الأول) الذي أُدين فيه هجوم الوهابيين على العراق. [17] وكان من القرارات التي صدرت عن هذا المؤتمر توقيع وثيقة عن الممارسات الوحشية التي قام بها الوهابيون الخوارج ضد المسلمين العُزّل، والمطالبة بجلاء بريطانيا عن العراق وإلغاء وصايتها على هذا البلد، ثم أُرسلت هذه الوثيقة الى الملك. [۱۸] فتوى في تحريم الانتخابات بعدما لاحظ الخالصي عدم التزام فيصل بشروط البيعة واقدامه على عقد معاهدة مع بريطانيا في عام 1340هـ. ـ ۱۹۲۲م. کانت تتضمن مفهوم الوصاية [۱۹] أعلن الغاء بيعة الشعب العراقي لفيصل. [۲۰] عندما كانت الحكومة بصدد تشکيل مجلس للنواب (مجلس الأعيان) من أجل التوقيع على تلك المعاهدة واضفاء الصفة الرسمية عليها، أصدر عدد من كبار العلماء ومنهم الخالصي، فتاوىً شديدة اللجة لمقاطعة الانتخابات وحرمة المشاركة فيها. [۲۱] وقد طالبوا في تلك الفتاوى الى الغاء النظام الاستعماري، وخروج المستشارين البريطانيين، وعودة المنفيين، وحرّية البيان، والسماح بتأسيس الأحزاب السياسية. [۲۲] وفقاً لما قاله محمدرضا الطبسي [۲۳] إن الخالصي كان يعتبر مجلس الأعيان آنذاك مجلساً صورياً، غير أنه كان يرى مشاركة نوابٍ من الشيعة في المجلس والحكومة ضرورياً. وعند حصول تهديد لحدود العراق الشمالية من قبَل ترکيا، أصدر فتوىً حرّم فيها الدفاع عن العراق في مقابل ترکيا. [24] النفي الى البصرة وجدّة في عام ۱۳۲۰هـ، على الرغم من محاولة الملک فيصل لدفع الخالصي لتغيير فتواه السابقة، إلا انه أفتى مرّة اخرى بحرمة المشاركة في الانتخابات [25] ونظم تظاهرات في الکاظمين ضد الملك فيصل. وعلى اثر ذلك اعتُقل الخالصي وولديه حسن وعلي، وحفيد أخيه علي نقي الخالصي وأحد أعوانه وكان اسمه سلمان القطيفي، ونُفوا الى البصرة. [26] أثار نفي الخالصي اعتراضات أهالي مدن مختلفة منها بغداد، والنجف والکاظمين.[۲۷] ثمّ نُفي هو ومرافقيه الى جدّة. [۲۸] قدومه الى ايران واخفاق عملية اغتياله في عام ۱۳۲۰هـ، بعدما انتهى الخالصي من أداء مناسك الحج، توجه الى ايران بدعوة من حكومتها. [۲۹] وفي مراسيم استقباله من قِبل أهالي مدينة بوشهر، حاول شخص بريطاني اغتياله هناك ولكن المحاولة اخفقت. ثم توجه بعد ذلك الى شيراز واصفهان، ثم الى قم للقاء سيد أبي الحسن الاصفهاني (المتوفى في 1365هـ) والميرزا محمدحسين النائيني (المتوفى في 1355هـ) اللذين كانا قد غادرا العراق دعماً له. في عام 1942م. اختلف الخالصي مع العلماء المذكورين حول كيفية مواصلة الجهاد؛ فغادر الى مشهد. [۳۰] وقال البعض إن سبب ذهابه الى مشهد جاء بايعاز من الحكومة الايرانية في اعقاب نشر اشاعة في الصحف الاوربية بوجود دور للخالصي في التحريض على قتل ايمبري (قنصل الولايات المتحدة الامريکية في طهران). [۳۱] تأسيس حزب في مشهد أسس الخالصي في مشهد حزباً اسمه جمعية استخلاص الحرمين الشريفين وبين النهرين، ودعا مسلمي البلدان الاسلامية الى الانضمام له من أجل تطهير الأماکن المقدسة في الحجاز والعراق من رجس وجود الکافرين. كان الخالصي قد أفتى مسبقاً وقبل سفره الى قم بأنه يمكن للحكومة الايرانية تخصيص الزکاة والخمس للقوات المسلحة المسؤولة عن حماية الحدود، أفتى في خراسان بجواز الاستفادة من أموال الموقوفة للامام الرضا (ع) لسدّ الاحتياجات المالية للحكومة. هاتان الفتوتان بالاضافة الى فتواه بعدم جواز اقامة الاحتفال بعيد النوروز في تلك السنة بسبب احتلال الاراضي المقدسة للمسلمين من قبل الأعداء، أثارت معارضة بعض رجال الدين، حتى أنهم أشاعوا أنه بهائي؛ لأن عيد النوروز في تلك السنة تصادف مع الذكرى السنوية لموت عباس افندي، أحد رؤساء البهائيين. ولهذا السبب فقد انطلقت آنذلك عدة تظاهرات كان بعضها مؤيداً للخالصي وبعضها الآخر معارض له. وأخيراً وبسبب ما تعرض له من الايذاء والاهانات المختلفة، تأثر بشدّة، وقرر مغادرة مشهد والذهاب الى طهران، ولكنه مكث فيها من بعد تعبير أهاليها عن ندمهم واصرارهم على بقائه. [۳۲] مؤلّفاته الأعمال والآثار المهمة لمهدي الخالصي عبارة عما يلي: عَناوين الاصول أو العَناوين (بغداد 1342هـ). حاشية على کفاية الاصول للآخوند الخراساني (بغداد ۱۳۲۸هـ)، وهي أوّل حاشية طُبعت على الکفاية. مختصر الرسائل العملية والاصول الدينية، طُبع القسم الأول منه في عام 1343هـ في مشهد. [۳۳] القواعد الفقهية (الطبعة الاولى: خراسان 1343هـ). الدَّراري اللامِعات في شرح القَطَرات والشَذَرات (بغداد ۱۳۳۱هـ)، وهو حاشية على کتاب الطهارة والوقف والرضاع، تأليف الآخوند الخراساني؛ رسالته العملية تحت عنوان: الشَّريعةُ السَمحاء في أحکام سيد الاَنْبياء (طُبعت في بغداد عام ۱۳۳۹هـ). رسالة فقهية (اثبات) تَداخلُ الاَغسال (بغداد 1342هـ). الوَجيزَة في المواريث (بغداد 1341هـ). المتنجِّس الجافّ لاينجِّس؛ رسالة الحسام البَتّار في جهاد الکفّار، طُبعت في جريدة صَدى الاسلام ببغداد. [34] بيان تصحيف المِنحة الالهية عن النَفثة الشيطانية، وهو عبارة عن کتاب کلامي في الردّ على الترجمة العربية لملخص شهاب الدين محمود الآلوسي (المتوفى في ۱۲۷۰هـ) لکتاب تحفه اثنا عشريه، تأليف عبد العزيز الدهلوي (المتوفى في ۱۲۳۹هـ) في رد عقائد الشيعة الإمامية. [35] حاشية على الالفية للشهيد الثاني (بغداد 1341هـ). أشعار في الأدب العربي. [36]
الهوامش 1. ميرحامد حسين، ج۱، ص163؛ حسين علي محفوظ، ص۹۰ 2. راجع: الأمين، ج۱۰، ص157؛ صفي پوري، تحت «خلص» 3. الموسوي الاصفهاني، ج۲، ص124؛ الغروي، ج۲، ص486 4. حرز الدين، ج۳، ص150؛ الأمين، ج۱۰، ص157 5. راجع: الموسوي الاصفهاني، ج۲، ص124 6. آل فرعون، ص512ـ 513؛ الوردي، ج6، القسم الأول، ص43 7. حرز الدين، ج۳، ص147؛ الموسوي الاصفهاني، ج۲، ص۱۲۳ـ124؛ الکفائي، ص۱۳۹ 8. راجع: حرز الدين، ج۳، ص148 9. الموسوي الاصفهاني، ج۲، ص125 10. الياسري، ص۹؛ ج۱۰، ص157 11. الوردي، ج5، القسم الأول، ص62؛ آل فرعون، ص142ـ143؛ صادقي طهراني، ص41 12. الوردي، ج4، ص۱۳۰ 13. گلشن ابرار، ج۱، ص501 14. حرز الدين، ج۳، ص148؛ العلوي، ص67؛ النفيسي، ص86 15. حرز الدين، ج۳، ص148؛ الغروي، ج۲، ص486؛ صادقي طهراني، ص95؛ مير بصري، ص266 16. روجر لانجريك ، ج۱، ص۲۱۷؛ آل فرعون، ص516، 532؛ الوردي، ج6، القسم۱، ص۱۱۰؛ عبد الرزاق الحسني، الثورة العراقية الکبرى، ص۲۸۰ـ۲۸۱ 17. عبد الرزاق الحسني، تاريخ الوزارات العراقية، ج۱، ص59، 69ـ۷۰؛ راجع: الرهيمي، ص 245ـ247 18. مجلة العقيدة، العدد 6، السنة الثانية، موقف الحوزة الدينية من الغزوات الوهابية، عبد العال وحيد العيساوي، ص 432. 19. لانجريك، ج۱، ص۲۲۹، ۲۳۱؛ راجع: البزّاز، ص148ـ150 20. الوردي، ج6، القسم ۱، ص176؛ الرهيمي، ص255ـ 261 21. لانجريك، ج۱، ص236، الهامش ۱۹؛ الوردي، ج6، القسم الأول، ص۲۰۳؛ سليم الحسني، ص۳۹؛ الرهيمي، ص260 22. منتشاشويلي، ص234؛ الرهيمي، ص260 23. الطبسي، ص 65ـ66 24. لانجريك، ج۱، ص۲۳۲؛ الوردي، ج6، القسم الأول، ص۲۱۳ـ214؛ سليم الحسني، ص۳۸؛ الرهيمي، ص267 25. الوردي، ج6، القسم الأول، ص216ـ۲۱۷ 26. الوردي، ج6، القسم الأول، ص۲۱۸ـ۲۲۱، 224ـ۲۲۷؛ عبد الرزاق الحسني، تاريخ الوزارات العراقية، ج۱، ص۱۳۱؛ الرهيمي، ص۲۷۲ 27. راجع: الوردي، ج6، القسم الأول، ص۲۲۷ـ۲۲۸ 28. حبيب آبادي، ج6، ص2147 29. آقابزرگ الطهراني، طبقات أعلام الشيعة، القسم الثالث، ص1160؛ الموسوي الاصفهاني، ج۲، ص۱۲۳؛ عبد الرزاق الحسني، تاريخ الوزارات العراقية، ج۱، ص134 30. الوردي، ج6، القسم الأول، ص245ـ248؛ الموسوي الاصفهاني، ج۲، ص۱۲۳ 31. راجع: القزويني، ص41 32. وردي، ج6، القسم الأول، ص248ـ251 33. بروکلمان، تحت ج۲، ص۸۳۹؛ آقابزرگ الطهراني، الذريعة، ج15، ص350، ج۲۰، ص۱۹۷؛ الفضلي، ص24، 40. 34. آقابزرگ الطهراني، الذريعة، ج۱، ص۸۷، ج4، ص۱۷، ج14، ص186، ج۱۷، ص۱۸۸، ج25، ص52؛ عواد، ج۳، ص250؛ الموسوي الاصفهاني، ج۲، ص124ـ 125؛ حرز الدين، ج۳، ص149ـ150؛ الفياض، ص151 35. آقابزرگ الطهراني، الذريعة، ج۳، ص۱۷۷ 36. حبيب آبادي، ج6، ص2146ـ2147؛ امين، ج۱۰، ص157
المصادر
آقابزرگ الطهراني، محمدمحسن، الذريعة الى تصانيف الشيعة، طبعة علي نقي منزوي واحمد منزوي، بيروت 1403هـ ۱۹۸۳م.
آقابزرگ الطهراني، محمدمحسن، طبقات اعلام الشيعة: نقباء البشر في القرن الرابع عشر، مشهد، القسم۱ـ4، 1404. آل فرعون، فريق مزهر، الحقائق الناصعة في الثورة العراقية سنة ۱۹۲۰ ونتائجها، بغداد 1415هـ /1995م. ابن عبد الکريم صفي پوري، عبد الرحيم، منتهى الارب في لغة العرب، الطبعة الحجرية، طهران 1918ـ 1919م. طبعة الاوفسيت 1998م. حبيب آبادي، محمد علي، مکارم الآثار، ج6، اصفهان 1985م. حرزالدين، محمد ، معارف الرجال في تراجم العلماء والادباء، قم 1405هـ. حسن العلوي، الشيعة والدولة القومية في العراق: 1914ـ 1990م، قم: دار الثقافة للطباعة والنشر، بلا تاريخ نشر. الحسني، سليم، رؤساء العراق، 1920ـ1958م. "دراسة في اتجاهات الحکم"، لندن، دار الحکمة، 1413هـ/۱۹۹۲م. الحسني، عبد الرزاق ، الثورة العراقية الکبرى، لبنان، 1384هـ. الحسني، عبد الرزاق، تاريخ الوزارات العراقية، صيدا،۱۳۸۰ـ۱۳۸۸هـ. الحسيني الاشکوري، احمد، تراجم الرجال، قم 1414هـ. الرهيمي، عبد الحليم، تاريخ الحرکة الاسلامية في العراق: الجذور الفکرية والواقع التاريخي (1900 ـ 1924م)، بيروت 1985م. صادقي طهراني، محمد، نگاهي به تاريخ انقلاب اسلامي ۱۹۲۰ عراق ونقش علماي مجاهد اسلام، (= اطلالة على تاريخ ثورة العشرين في العراق ودور العلماء فيها) قم : دار الفکر، بلا تاريخ نشر. الطبسي، محمدرضا، «مصاحبه با آيت اللّه حاج الشيخ محمدرضا طبسي» (لقاء مع الشيخ الطبسي)، مجلة حوزه، السنة السادسة، العدد الرابع (ايلول وتشرين الاول 1989م). عبد الرحمن البزّاز، امين، العراق من الاحتلال حتى الاستقلال، بغداد 1967م. علي محفوظ، حسين، «البيوتات العلمية»، في موسوعة العتبات المقدسة، تأليف جعفر الخليلي، ج۱۰، ج۳، بيروت: مؤسسة الاعلمي للمطبوعات، 1407هـ ـ۱۹۸۷م. عواد، کورکيس، معجم المؤلفين العراقيين في القرنين التاسع عشر والعشرين، بغداد 1969م؛ الغروي، محمد، مع علماءالنجف الاشرف، بيروت 1420هـ/۱۹۹۹م. الفضلي، عبد الهادي، دروس في اصول فقه الامامية، بيروت، 1420هـ. فهد النفيسي، عبد اللّه، دور الشيعة في تطور العراق السياسي الحديث، بيروت، 1405هـ. الفياض، عبد اللّه، الثورة العراقية الکبرى سنة ۱۹۲۰، بغداد، 1975م. القزويني، محمد، «وفيات المعاصرين»، نشر يادگار، السنة الثالثة، العدد الخامس، (كانون الأول 1946م). گلشن ابرار: موجز عن حياة قدوات العلم والعمل ابتداءً من ثقة الاسلام الکليني الى آية اللّه الخامنئي، اعداد مجموعة من الباحثين في الحوزة العلمية في قم: نشر معروف، 2000م. مجيد کفائي، عبد الحسين، مرگي در نور (وفاة في النور): سيرة حياة الآخوند الخراساني، طهران 1980م. منتشاشويلي، البرت، العراق في سنوات الانتداب البريطاني، ترجمه الى العربية هاشم صالح التکريتي، بغداد ۱۹۷۸م. الموسوي الاصفهاني، محمد مهدي، احسن الوديعة في تراجم أشهر مشاهير مجتهدي الشيعة، أو: تتميم روضات الجنات، بغداد، 1348هـ. ميربصري، اعلام السياسة في العراق الحديث، لندن، رياض الريس للکتب والنشر، ۱۹۸۷م. ميرحامد حسين، خلاصة عبقات الانوار في امامة الائمة الاطهار، بقلم علي حسيني الميلاني، قم 1404ـ 1408هـ. همزلي لانجريك، استيون، العراق الحديث: من سنة ۱۹۰۰ الى سنة 1950، تاريخه السياسي، والاجتماعي، والاقتصادي، ترجمة وتعليق سليم طه التکريتي، بغداد ۱۹۸۸م. الوردي، علي، لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث، بغداد 1969ـ۱۹۷۹، طبعة اوفسيت، قم، 1992هـ. الياسري، عبد الشهيد، البطولة في ثورة العشرين، النجف، مطبعة النعمان، 1386هـ ـ 1966م. Carl Brockelmann, Geschichte der arabischen Litterature, Leiden 1943-19ff1ii, Supplementband, 1937-1942 المصدر: دانشنامه جهان اسلام (موسوعة العالم الاسلامي) --Kadkhodaee (بحث) ۶ آوریل ۲۰۲۱، ساعت ۰۶:۲۹ (UTC)
نظارت
سلام
- منابع اینطور باید باشد : اول فامیلی مؤلف، بعد اسم مؤلف--سید محمد ناظم زاده (بحث) ۳ اکتبر ۲۰۱۳، ساعت ۰۶:۱۸ (EDT)
- سالها معلوم نیست قمری است یا شمسی؟!--سید محمد ناظم زاده (بحث) ۳ اکتبر ۲۰۱۳، ساعت ۰۶:۱۹ (EDT)
- "برادران" لازم نیست در این مقاله بیاید.--سید محمد ناظم زاده (بحث) ۳ اکتبر ۲۰۱۳، ساعت ۰۶:۲۴ (EDT)
- در جایی آورده اید: "مهدی خالصی پذيرفتن مناصب حكومتى را حرام دانسته است." و منبعی برایش ذکر نکردید. در جای دیگر گفتید با ملک فیصل بیعت کرده است. ایندو خیلی باهم همخوانی ندارند.--سید محمد ناظم زاده (بحث) ۳ اکتبر ۲۰۱۳، ساعت ۰۶:۲۷ (EDT)