پرش به محتوا

دعای علقمه: تفاوت میان نسخه‌ها

۱۴۴ بایت اضافه‌شده ،  ‏۱۵ سپتامبر ۲۰۱۶
جز
خط ۱۹: خط ۱۹:


==متن و ترجمه دعا==
==متن و ترجمه دعا==
{{ نقل قول دوقلو تاشو|يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ يَا كَاشِفَ كُرَبِ الْمَكْرُوبِينَ يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ يَا صَرِيخَ الْمُسْتَصْرِخِينَ [وَ] يَا مَنْ هُوَ أَقْرَبُ إِلَيَّ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ [وَ] يَا مَنْ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَ قَلْبِهِ [وَ] يَا مَنْ هُوَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلَى وَ بِالْأُفِقِ الْمُبِينِ [وَ] يَا مَنْ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى [وَ] يَا مَنْ يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَ مَا تُخْفِي الصُّدُورُ [وَ] يَا مَنْ لا يَخْفَى عَلَيْهِ خَافِيَةٌ يَا مَنْ لا تَشْتَبِهُ عَلَيْهِ الْأَصْوَاتُ [وَ] يَا مَنْ لا تُغَلِّطُهُ [تُغَلِّظُهُ ] الْحَاجَاتُ [وَ] يَا مَنْ لا يُبْرِمُهُ إِلْحَاحُ الْمُلِحِّينَ يَا مُدْرِكَ كُلِّ فَوْتٍ [وَ] يَا جَامِعَ كُلِّ شَمْلٍ [وَ] يَا بَارِئَ النُّفُوسِ بَعْدَ الْمَوْتِ يَا مَنْ هُوَ كُلَّ يَوْمٍ فِي شَأْنٍ يَا قَاضِيَ الْحَاجَاتِ يَا مُنَفِّسَ الْكُرُبَاتِ يَا مُعْطِيَ السُّؤْلاتِ يَا وَلِيَّ الرَّغَبَاتِ، يَا كَافِيَ الْمُهِمَّاتِ يَا مَنْ يَكْفِي مِنْ كُلِّ شَيْ ءٍ وَ لا يَكْفِي مِنْهُ شَيْ ءٌ فِي السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ أَسْأَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ وَ عَلَيٍّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَ بِحَقِّ فَاطِمَةَ بِنْتِ نَبِيِّكَ وَ بِحَقِّ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ فَإِنِّي بِهِمْ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ فِي مَقَامِي هَذَا وَ بِهِمْ أَتَوَسَّلُ وَ بِهِمْ أَتَشَفَّعُ إِلَيْكَ وَ بِحَقِّهِمْ أَسْأَلُكَ وَ أُقْسِمُ وَ أَعْزِمُ عَلَيْكَ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَهُمْ عِنْدَكَ وَ بِالْقَدْرِ الَّذِي لَهُمْ عِنْدَكَ وَ بِالَّذِي فَضَّلْتَهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ وَ بِاسْمِكَ الَّذِي جَعَلْتَهُ عِنْدَهُمْ وَ بِهِ خَصَصْتَهُمْ دُونَ الْعَالَمِينَ وَ بِهِ أَبَنْتَهُمْ وَ أَبَنْتَ فَضْلَهُمْ مِنْ فَضْلِ الْعَالَمِينَ حَتَّى فَاقَ فَضْلُهُمْ فَضْلَ الْعَالَمِينَ جَمِيعا أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَكْشِفَ عَنِّي غَمِّي وَ هَمِّي وَ كَرْبِي وَ تَكْفِيَنِي الْمُهِمَّ مِنْ أُمُورِي وَ تَقْضِيَ عَنِّي دَيْنِي وَ تُجِيرَنِي مِنَ الْفَقْرِ وَ تُجِيرَنِي مِنَ الْفَاقَةِ وَ تُغْنِيَنِي عَنِ الْمَسْأَلَةِ إِلَى الْمَخْلُوقِينَ، وَ تَكْفِيَنِي هَمَّ مَنْ أَخَافُ هَمَّهُ وَ عُسْرَ مَنْ أَخَافُ عُسْرَهُ وَ حُزُونَةَ مَنْ أَخَافُ حُزُونَتَهُ وَ شَرَّ مَنْ [مَا] أَخَافُ شَرَّهُ وَ مَكْرَ مَنْ أَخَافُ مَكْرَهُ وَ بَغْيَ مَنْ أَخَافُ بَغْيَهُ وَ جَوْرَ مَنْ أَخَافُ جَوْرَهُ وَ سُلْطَانَ مَنْ أَخَافُ سُلْطَانَهُ وَ كَيْدَ مَنْ أَخَافُ كَيْدَهُ وَ مَقْدُرَةَ مَنْ أَخَافُ [بَلاءَ] مَقْدُرَتَهُ عَلَيَّ وَ تَرُدَّ عَنِّي كَيْدَ الْكَيَدَةِ وَ مَكْرَ الْمَكَرَةِ اللَّهُمَّ مَنْ أَرَادَنِي فَأَرِدْهُ وَ مَنْ كَادَنِي فَكِدْهُ وَ اصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُ وَ مَكْرَهُ وَ بَأْسَهُ وَ أَمَانِيَّهُ وَ امْنَعْهُ عَنِّي كَيْفَ شِئْتَ وَ أَنَّى شِئْتَ اللَّهُمَّ اشْغَلْهُ عَنِّي بِفَقْرٍ لا تَجْبُرُهُ وَ بِبَلاءٍ لا تَسْتُرُهُ وَ بِفَاقَةٍ لا تَسُدُّهَا وَ بِسُقْمٍ لا تُعَافِيهِ وَ ذُلٍّ لا تُعِزُّهُ وَ بِمَسْكَنَةٍ لا تَجْبُرُهَا اللَّهُمَّ اضْرِبْ بِالذُّلِّ نَصْبَ عَيْنَيْهِ وَ أَدْخِلْ عَلَيْهِ الْفَقْرَ فِي مَنْزِلِهِ،وَ الْعِلَّةَ وَ السُّقْمَ فِي بَدَنِهِ حَتَّى تَشْغَلَهُ عَنِّي بِشُغْلٍ شَاغِلٍ لا فَرَاغَ لَهُ وَ أَنْسِهِ ذِكْرِي كَمَا أَنْسَيْتَهُ ذِكْرَكَ وَ خُذْ عَنِّي بِسَمْعِهِ وَ بَصَرِهِ وَ لِسَانِهِ وَ يَدِهِ وَ رِجْلِهِ وَ قَلْبِهِ وَ جَمِيعِ جَوَارِحِهِ وَ أَدْخِلْ عَلَيْهِ فِي جَمِيعِ ذَلِكَ السُّقْمَ وَ لا تَشْفِهِ حَتَّى تَجْعَلَ ذَلِكَ لَهُ شُغْلا شَاغِلا بِهِ عَنِّي وَ عَنْ ذِكْرِي وَ اكْفِنِي يَا كَافِيَ مَا لا يَكْفِي سِوَاكَ فَإِنَّكَ الْكَافِي لا كَافِيَ سِوَاكَ وَ مُفَرِّجٌ لا مُفَرِّجَ سِوَاكَ وَ مُغِيثٌ لا مُغِيثَ سِوَاكَ وَ جَارٌ لا جَارَ سِوَاكَ خَابَ مَنْ كَانَ جَارُهُ سِوَاكَ وَ مُغِيثُهُ سِوَاكَ وَ مَفْزَعُهُ إِلَى سِوَاكَ وَ مَهْرَبُهُ [إِلَى سِوَاكَ ] وَ مَلْجَؤُهُ إِلَى غَيْرِكَ [سِوَاكَ ] وَ مَنْجَاهُ مِنْ مَخْلُوقٍ غَيْرِكَ فَأَنْتَ ثِقَتِي وَ رَجَائِي وَ مَفْزَعِي وَ مَهْرَبِي وَ مَلْجَئِي وَ مَنْجَايَ، فَبِكَ أَسْتَفْتِحُ وَ بِكَ أَسْتَنْجِحُ وَ بِمُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ وَ أَتَوَسَّلُ وَ أَتَشَفَّعُ فَأَسْأَلُكَ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ فَلَكَ الْحَمْدُ وَ لَكَ الشُّكْرُ وَ إِلَيْكَ الْمُشْتَكَى وَ أَنْتَ الْمُسْتَعَانُ فَأَسْأَلُكَ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَكْشِفَ عَنِّي غَمِّي وَ هَمِّي وَ كَرْبِي فِي مَقَامِي هَذَا كَمَا كَشَفْتَ عَنْ نَبِيِّكَ هَمَّهُ وَ غَمَّهُ وَ كَرْبَهُ وَ كَفَيْتَهُ هَوْلَ عَدُوِّهِ فَاكْشِفْ عَنِّي كَمَا كَشَفْتَ عَنْهُ وَ فَرِّجْ عَنِّي كَمَا فَرَّجْتَ عَنْهُ وَ اكْفِنِي كَمَا كَفَيْتَهُ [وَ اصْرِفْ عَنِّي ] هَوْلَ مَا أَخَافُ هَوْلَهُ وَ مَئُونَةَ مَا أَخَافُ مَئُونَتَهُ وَ هَمَّ مَا أَخَافُ هَمَّهُ بِلا مَئُونَةٍ عَلَى نَفْسِي مِنْ ذَلِكَ وَ اصْرِفْنِي بِقَضَاءِ حَوَائِجِي وَ كِفَايَةِ مَا أَهَمَّنِي هَمُّهُ مِنْ أَمْرِ آخِرَتِي وَ دُنْيَايَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ [وَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ] عَلَيْكَ [عَلَيْكُمَا] مِنِّي سَلامُ اللَّهِ أَبَدا [مَا بَقِيتُ ] وَ بَقِيَ اللَّيْلُ وَ النَّهَارُ، وَ لا جَعَلَهُ اللَّهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنْ زِيَارَتِكُمَا وَ لا فَرَّقَ اللَّهُ بَيْنِي وَ بَيْنَكُمَا اللَّهُمَّ أَحْيِنِي حَيَاةَ مُحَمَّدٍ وَ ذُرِّيَّتِهِ وَ أَمِتْنِي مَمَاتَهُمْ وَ تَوَفَّنِي عَلَى مِلَّتِهِمْ وَ احْشُرْنِي فِي زُمْرَتِهِمْ وَ لا تُفَرِّقْ بَيْنِي وَ بَيْنَهُمْ طَرْفَةَ عَيْنٍ أَبَدا فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ أَتَيْتُكُمَا زَائِرا وَ مُتَوَسِّلا إِلَى اللَّهِ رَبِّي وَ رَبِّكُمَا وَ مُتَوَجِّها إِلَيْهِ بِكُمَا وَ مُسْتَشْفِعا [بِكُمَا] إِلَى اللَّهِ [تَعَالَی] فِي حَاجَتِي هَذِهِ فَاشْفَعَا لِي فَإِنَّ لَكُمَا عِنْدَ اللَّهِ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ وَ الْجَاهَ الْوَجِيهَ وَ الْمَنْزِلَ الرَّفِيعَ وَ الْوَسِيلَةَ إِنِّي أَنْقَلِبُ عَنْكُمَا مُنْتَظِرا لِتَنَجُّزِ الْحَاجَةِ وَ قَضَائِهَا وَ نَجَاحِهَا مِنَ اللَّهِ بِشَفَاعَتِكُمَا لِي إِلَى اللَّهِ فِي ذَلِكَ فَلا أَخِيبُ وَ لا يَكُونُ مُنْقَلَبِي مُنْقَلَبا خَائِبا خَاسِرا بَلْ يَكُونُ مُنْقَلَبِي مُنْقَلَبا رَاجِحا [رَاجِيا] مُفْلِحا مُنْجِحا مُسْتَجَابا بِقَضَاءِ جَمِيعِ حَوَائِجِي [الْحَوَائِجِ ] وَ تَشَفَّعَا لِي إِلَى اللَّهِ انْقَلَبْتُ عَلَى مَا شَاءَ اللَّهُ ، وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ مُفَوِّضا أَمْرِي إِلَى اللَّهِ مُلْجِئا ظَهْرِي إِلَى اللَّهِ مُتَوَكِّلا عَلَى اللَّهِ وَ أَقُولُ حَسْبِيَ اللَّهُ وَ كَفَى سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ دَعَا لَيْسَ لِي وَرَاءَ اللَّهِ وَ وَرَاءَكُمْ يَا سَادَتِي مُنْتَهًى مَا شَاءَ رَبِّي كَانَ وَ مَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ أَسْتَوْدِعُكُمَا اللَّهَ وَ لا جَعَلَهُ اللَّهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنِّي إِلَيْكُمَا انْصَرَفْتُ يَا سَيِّدِي يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَ مَوْلايَ وَ أَنْتَ [أُبْتُ ] يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ يَا سَيِّدِي [وَ] سَلامِي عَلَيْكُمَا مُتَّصِلٌ مَا اتَّصَلَ اللَّيْلُ وَ النَّهَارُ ، وَاصِلٌ ذَلِكَ إِلَيْكُمَا غَيْرُ [غَيْرَ] مَحْجُوبٍ عَنْكُمَا سَلامِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ وَ أَسْأَلُهُ بِحَقِّكُمَا أَنْ يَشَاءَ ذَلِكَ وَ يَفْعَلَ فَإِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ انْقَلَبْتُ يَا سَيِّدَيَّ عَنْكُمَا تَائِبا حَامِدا لِلَّهِ شَاكِرا رَاجِيا لِلْإِجَابَةِ غَيْرَ آيِسٍ وَ لا قَانِطٍ آئِبا عَائِدا رَاجِعا إِلَى زِيَارَتِكُمَا غَيْرَ رَاغِبٍ عَنْكُمَا وَ لا مِنْ [عَنْ ] زِيَارَتِكُمَا بَلْ رَاجِعٌ عَائِدٌ إِنْ شَاءَ اللَّهُ وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ يَا سَادَتِي رَغِبْتُ إِلَيْكُمَا وَ إِلَى زِيَارَتِكُمَا بَعْدَ أَنْ زَهِدَ فِيكُمَا وَ فِي زِيَارَتِكُمَا أَهْلُ الدُّنْيَا فَلا خَيَّبَنِيَ اللَّهُ مَا [مِمَّا] رَجَوْتُ وَ مَا أَمَّلْتُ فِي زِيَارَتِكُمَا إِنَّهُ قَرِيبٌ مُجِيبٌ. |اى خدا، اى خدا، اى پاسخ دهنده خواسته بيچارگان، اى برطرف كننده اندوه اندوه گينان، اى فريادرس داخواهان، اى دادرس دادجويان، اى آن كه به من از رگ گردن نزديك تر است، اى آن كه ميان شخص و دلش پرده میشود، اى آن كه بر ديدگاه برتر است، و بر سپهبد روش، اى آن كه بخشنده و مهربان است، و بر حكومت كشور هستى استيلا دارد، اى آن كه خيانت چشم ها، و آنچه را سينه ها پنهان كنند مى داند، اى آن كه هيچ پوشيده اى بر او مخفى نيست، اى آن كه صداها بر او مشتبه نشود، اى آن كه نيازمندي ها، او را به اشتباه نيندازند اى آن كه اصرار اصراركنندگان او را به ستوه نياورد، اى دريابنده هر از دست رفته، اى گردآورنده هر پراكنده، اى آفريننده جان ها پس از مرگ، اى آن كه هر روز در كارى است، اى برآورنده حاجات، اى بيرون آورنده غم ها از دل ها، اى بخشنده خواهش ها، اى سرپرست رغبتها، اى كفايت كننده امور مهمّ، اى آن كه از هرچيز كفايت كند، و كفايت نكند از او چيزى در آسمان ها و زمين، از تو درخواست میكنم به حق محمّد خاتم پيامبران، و على امير مؤمنان و به حق فاطمه دختر پيامبرت، و به حق حسين و حسين، من در اين جايگاه به وسيله آنان به تو توجه میكنم و به ايشان متوسّل مى شوم، و به آنان به درگاهت شفاعت میخواهم، و به حق آنان از تو درخواست مى كنم و سوگند میخورم و تو را سوگند میدهم و به شأنى كه براى آنان نزد توست، و به حق قدرى كه براى آنان پيش تو است، و به آنچه آنان را بر جهانيان برترى دادى، و به حق نامت كه آن را نزد آنان قرار دادى، و از ميان جهانيان، آنان را به آن نام اختصاص دادى، و به آن نام وجودشان و فضلشان را از فضل جهانيان آشكار نمودى، تا فضل آنان بر فضل همه جهانيان برترى گرفت، از تو میخواهم بر محمّد و خاندان محمّد درود فرستى، و غم و نگرانى و گرفتاريم را برطرف كنى، و مرا از مهمّ امورم كفايت نمايی و قرضم را ادا كنى، و از تهيدستى و درماندگى پناهم دهى، و از درخواست نمودن از مخلوقات بینيازم نمايى، و از من كفايت كنى اندوه كسى را كه از اندوهش میترسم، و دشوارى كسى را كه از دشوارى هراس دارم، و ناهموارى كسى را كه از ناهمواريش بيم دارم، و شر كسى كه از شرش مى ترسم، و فريب كسیكه از فريبش وحشت دارم، و تجاوز كسیكه از تجاوزش بيم دارم، و بى عدالتى كسیكه از بى عدالتى اش میترسم، و سلطه كسیكه از سلطه كسیكه از سلطه اش وحشت دارم، و نقشه كسیكه از نقشه اش بيم دارم، و قدرت كسی كه از قدرتش به خود مى ترسم، و از تو میخواهم كه بد انديشى بد انديشان مكر مكّاران را امن بگردانی خدايا هركه قصد من كرده قصدش كن، و هركه درباره من بدانديشى كرد، در حقش بدانديشى كن، و از من حيله و نيرنگ و نيرو و آرزويش را بازگردان، و او را از من بازدار هرگونه كه خواهى، و هر كجا كه خواهى، خدايا او را از من سرگرم كن به فقرى كه جبرانش نكنى، و به بلايى كه نپوشانى اش، و به نيازى كه سدّش نكنى، و به دردى كه عافيتش ندهى، و ذلّتى كه عزيزش ننمايى، و مسكنتى كه جبرانش نفرمايى. خدايا بزن خوارى رادر برابر دو چشمش، و وارد كن تهيدستى را بر او در منزلش، و بيمارى و درد را در بدنش، تا او را از من سرگرم كننده اى كه فراغتى برايش نباشد، و ياد مرا از يادش ببر، همچنان كه ياد خودت را از يادش بردى و نگاهدار از من گوش و چشم و زبان و دست و پا و قلب و همه اعضايش را، و در همه آنها بر او بيمارى وارد كن، و شفايش مده، تا آن را قرار دهی براى او سرگرمى سرگرم كننده اى، از من و ياد من، و كفايت كن اى كفايت كننده، آنچه را كه غير تو كفايت نكند، به درستى كه تويى كفايت كننده اى كه كفايت كننده اى جز تو نيست، و گشاينده اى جز تو نيست، و پناه دهنده اى جز تو نيست نوميد گشت كسى كه پناه دهنده اش جز تو، و فريادرسش جز تو، و پناه گاهش جز تو، و گريزگاهش جز تو، و ملجأش جز تو، و جاى نجاتش از مخلوق غير توست، پس تويى آرامش و اميدم، و پناهگاه و گريزگاهم و ملجأ و جاى نجاتم، به تو گشايش ميخواهم، و به تو رستگارى میجويم، و به محمّد و خاندان محمّد سوى تو رو میكنم، و متوسّل میشوم، و شفاعت میخواهم، اى خدا، اى خدا، اى خدا، سپاس و شكر تو راست، شكايت تنها به سوى توست، و تويى كه به يارى خواسته شده اى، از تو میخواهم اى خدا، اى خدا، اى خدا، به حق محمّد و خاندان محمّد، كه بر محمّد و خاندان محمّد درود فرستى، و غم و نگرانى و اندوه شديد مرا در اين حالت برطرف كنى، همچنان كه از پيامبرت نگرانى و غم و اندوه را برطرف نمودى، و او را از هراس دشمنش كفايت كردی از من برطرف كن همچنان كه از او برطرف نمودى، و از من بگشاى همچنان كه از او گشودى، و مرا كفايت كن همچنان كه او را كفايت كردى از من برگردان هراس آنچه را كه از هراسش می ترسم، و هزينه آنچه را كه از هزينه اش میترسم، و نگرانى آنچه را كه از نگرانى اش بيم دارم، بدون هيچ زحمتى از اين بابت بر هستی ام، و مرا بازگردان به برآوردن حاجاتم، و كفايت آنچه مرا نگران كرده، نگرانى اش از كار آخرت و دنيايم، اى امير مومنان و اى ابا عبد اللّه، بر شما از جانب من سلام خدا هميشه تا هستم و تا شب و روز هست، و خدا اين زيارت را آخرين بار از زيارت شما قرار ندهد، و بين من و شما جدايى نيندازد، خدايا زنده بدار مرا چون زندگى محمّد و فرزندان او، و بميران مرا چون مرگ آنان، و جانم را بگير بر آيين ايشان، و محشور كن مرا در زمره آنان، و بين من و ايشان هيچگاه جدايى مينداز، حتى به اندازه چشم برهم زدنى در دنيا و آخرت.
{{ نقل قول دوقلو تاشو|يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ يَا كَاشِفَ كُرَبِ الْمَكْرُوبِينَ يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ يَا صَرِيخَ الْمُسْتَصْرِخِينَ [وَ] يَا مَنْ هُوَ أَقْرَبُ إِلَيَّ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ [وَ] يَا مَنْ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَ قَلْبِهِ [وَ] يَا مَنْ هُوَ بِالْمَنْظَرِ الْأَعْلَى وَ بِالْأُفِقِ الْمُبِينِ [وَ] يَا مَنْ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى [وَ] يَا مَنْ يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَ مَا تُخْفِي الصُّدُورُ [وَ] يَا مَنْ لا يَخْفَى عَلَيْهِ خَافِيَةٌ يَا مَنْ لا تَشْتَبِهُ عَلَيْهِ الْأَصْوَاتُ [وَ] يَا مَنْ لا تُغَلِّطُهُ [تُغَلِّظُهُ ] الْحَاجَاتُ [وَ] يَا مَنْ لا يُبْرِمُهُ إِلْحَاحُ الْمُلِحِّينَ يَا مُدْرِكَ كُلِّ فَوْتٍ [وَ] يَا جَامِعَ كُلِّ شَمْلٍ [وَ] يَا بَارِئَ النُّفُوسِ بَعْدَ الْمَوْتِ يَا مَنْ هُوَ كُلَّ يَوْمٍ فِي شَأْنٍ يَا قَاضِيَ الْحَاجَاتِ يَا مُنَفِّسَ الْكُرُبَاتِ يَا مُعْطِيَ السُّؤْلاتِ يَا وَلِيَّ الرَّغَبَاتِ، يَا كَافِيَ الْمُهِمَّاتِ يَا مَنْ يَكْفِي مِنْ كُلِّ شَيْ ءٍ وَ لا يَكْفِي مِنْهُ شَيْ ءٌ فِي السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ أَسْأَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ وَ عَلَيٍّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَ بِحَقِّ فَاطِمَةَ بِنْتِ نَبِيِّكَ وَ بِحَقِّ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ فَإِنِّي بِهِمْ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ فِي مَقَامِي هَذَا وَ بِهِمْ أَتَوَسَّلُ وَ بِهِمْ أَتَشَفَّعُ إِلَيْكَ وَ بِحَقِّهِمْ أَسْأَلُكَ وَ أُقْسِمُ وَ أَعْزِمُ عَلَيْكَ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَهُمْ عِنْدَكَ وَ بِالْقَدْرِ الَّذِي لَهُمْ عِنْدَكَ وَ بِالَّذِي فَضَّلْتَهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ وَ بِاسْمِكَ الَّذِي جَعَلْتَهُ عِنْدَهُمْ وَ بِهِ خَصَصْتَهُمْ دُونَ الْعَالَمِينَ وَ بِهِ أَبَنْتَهُمْ وَ أَبَنْتَ فَضْلَهُمْ مِنْ فَضْلِ الْعَالَمِينَ حَتَّى فَاقَ فَضْلُهُمْ فَضْلَ الْعَالَمِينَ جَمِيعا أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَكْشِفَ عَنِّي غَمِّي وَ هَمِّي وَ كَرْبِي وَ تَكْفِيَنِي الْمُهِمَّ مِنْ أُمُورِي وَ تَقْضِيَ عَنِّي دَيْنِي وَ تُجِيرَنِي مِنَ الْفَقْرِ وَ تُجِيرَنِي مِنَ الْفَاقَةِ وَ تُغْنِيَنِي عَنِ الْمَسْأَلَةِ إِلَى الْمَخْلُوقِينَ، وَ تَكْفِيَنِي هَمَّ مَنْ أَخَافُ هَمَّهُ وَ عُسْرَ مَنْ أَخَافُ عُسْرَهُ وَ حُزُونَةَ مَنْ أَخَافُ حُزُونَتَهُ وَ شَرَّ مَنْ [مَا] أَخَافُ شَرَّهُ وَ مَكْرَ مَنْ أَخَافُ مَكْرَهُ وَ بَغْيَ مَنْ أَخَافُ بَغْيَهُ وَ جَوْرَ مَنْ أَخَافُ جَوْرَهُ وَ سُلْطَانَ مَنْ أَخَافُ سُلْطَانَهُ وَ كَيْدَ مَنْ أَخَافُ كَيْدَهُ وَ مَقْدُرَةَ مَنْ أَخَافُ [بَلاءَ] مَقْدُرَتَهُ عَلَيَّ وَ تَرُدَّ عَنِّي كَيْدَ الْكَيَدَةِ وَ مَكْرَ الْمَكَرَةِ اللَّهُمَّ مَنْ أَرَادَنِي فَأَرِدْهُ وَ مَنْ كَادَنِي فَكِدْهُ وَ اصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُ وَ مَكْرَهُ وَ بَأْسَهُ وَ أَمَانِيَّهُ وَ امْنَعْهُ عَنِّي كَيْفَ شِئْتَ وَ أَنَّى شِئْتَ اللَّهُمَّ اشْغَلْهُ عَنِّي بِفَقْرٍ لا تَجْبُرُهُ وَ بِبَلاءٍ لا تَسْتُرُهُ وَ بِفَاقَةٍ لا تَسُدُّهَا وَ بِسُقْمٍ لا تُعَافِيهِ وَ ذُلٍّ لا تُعِزُّهُ وَ بِمَسْكَنَةٍ لا تَجْبُرُهَا اللَّهُمَّ اضْرِبْ بِالذُّلِّ نَصْبَ عَيْنَيْهِ وَ أَدْخِلْ عَلَيْهِ الْفَقْرَ فِي مَنْزِلِهِ،وَ الْعِلَّةَ وَ السُّقْمَ فِي بَدَنِهِ حَتَّى تَشْغَلَهُ عَنِّي بِشُغْلٍ شَاغِلٍ لا فَرَاغَ لَهُ وَ أَنْسِهِ ذِكْرِي كَمَا أَنْسَيْتَهُ ذِكْرَكَ وَ خُذْ عَنِّي بِسَمْعِهِ وَ بَصَرِهِ وَ لِسَانِهِ وَ يَدِهِ وَ رِجْلِهِ وَ قَلْبِهِ وَ جَمِيعِ جَوَارِحِهِ وَ أَدْخِلْ عَلَيْهِ فِي جَمِيعِ ذَلِكَ السُّقْمَ وَ لا تَشْفِهِ حَتَّى تَجْعَلَ ذَلِكَ لَهُ شُغْلا شَاغِلا بِهِ عَنِّي وَ عَنْ ذِكْرِي وَ اكْفِنِي يَا كَافِيَ مَا لا يَكْفِي سِوَاكَ فَإِنَّكَ الْكَافِي لا كَافِيَ سِوَاكَ وَ مُفَرِّجٌ لا مُفَرِّجَ سِوَاكَ وَ مُغِيثٌ لا مُغِيثَ سِوَاكَ وَ جَارٌ لا جَارَ سِوَاكَ خَابَ مَنْ كَانَ جَارُهُ سِوَاكَ وَ مُغِيثُهُ سِوَاكَ وَ مَفْزَعُهُ إِلَى سِوَاكَ وَ مَهْرَبُهُ [إِلَى سِوَاكَ ] وَ مَلْجَؤُهُ إِلَى غَيْرِكَ [سِوَاكَ ] وَ مَنْجَاهُ مِنْ مَخْلُوقٍ غَيْرِكَ فَأَنْتَ ثِقَتِي وَ رَجَائِي وَ مَفْزَعِي وَ مَهْرَبِي وَ مَلْجَئِي وَ مَنْجَايَ، فَبِكَ أَسْتَفْتِحُ وَ بِكَ أَسْتَنْجِحُ وَ بِمُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ وَ أَتَوَسَّلُ وَ أَتَشَفَّعُ فَأَسْأَلُكَ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ فَلَكَ الْحَمْدُ وَ لَكَ الشُّكْرُ وَ إِلَيْكَ الْمُشْتَكَى وَ أَنْتَ الْمُسْتَعَانُ فَأَسْأَلُكَ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَكْشِفَ عَنِّي غَمِّي وَ هَمِّي وَ كَرْبِي فِي مَقَامِي هَذَا كَمَا كَشَفْتَ عَنْ نَبِيِّكَ هَمَّهُ وَ غَمَّهُ وَ كَرْبَهُ وَ كَفَيْتَهُ هَوْلَ عَدُوِّهِ فَاكْشِفْ عَنِّي كَمَا كَشَفْتَ عَنْهُ وَ فَرِّجْ عَنِّي كَمَا فَرَّجْتَ عَنْهُ وَ اكْفِنِي كَمَا كَفَيْتَهُ [وَ اصْرِفْ عَنِّي ] هَوْلَ مَا أَخَافُ هَوْلَهُ وَ مَئُونَةَ مَا أَخَافُ مَئُونَتَهُ وَ هَمَّ مَا أَخَافُ هَمَّهُ بِلا مَئُونَةٍ عَلَى نَفْسِي مِنْ ذَلِكَ وَ اصْرِفْنِي بِقَضَاءِ حَوَائِجِي وَ كِفَايَةِ مَا أَهَمَّنِي هَمُّهُ مِنْ أَمْرِ آخِرَتِي وَ دُنْيَايَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ [وَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ] عَلَيْكَ [عَلَيْكُمَا] مِنِّي سَلامُ اللَّهِ أَبَدا [مَا بَقِيتُ ] وَ بَقِيَ اللَّيْلُ وَ النَّهَارُ، وَ لا جَعَلَهُ اللَّهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنْ زِيَارَتِكُمَا وَ لا فَرَّقَ اللَّهُ بَيْنِي وَ بَيْنَكُمَا اللَّهُمَّ أَحْيِنِي حَيَاةَ مُحَمَّدٍ وَ ذُرِّيَّتِهِ وَ أَمِتْنِي مَمَاتَهُمْ وَ تَوَفَّنِي عَلَى مِلَّتِهِمْ وَ احْشُرْنِي فِي زُمْرَتِهِمْ وَ لا تُفَرِّقْ بَيْنِي وَ بَيْنَهُمْ طَرْفَةَ عَيْنٍ أَبَدا فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ أَتَيْتُكُمَا زَائِرا وَ مُتَوَسِّلا إِلَى اللَّهِ رَبِّي وَ رَبِّكُمَا وَ مُتَوَجِّها إِلَيْهِ بِكُمَا وَ مُسْتَشْفِعا [بِكُمَا] إِلَى اللَّهِ [تَعَالَی] فِي حَاجَتِي هَذِهِ فَاشْفَعَا لِي فَإِنَّ لَكُمَا عِنْدَ اللَّهِ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ وَ الْجَاهَ الْوَجِيهَ وَ الْمَنْزِلَ الرَّفِيعَ وَ الْوَسِيلَةَ إِنِّي أَنْقَلِبُ عَنْكُمَا مُنْتَظِرا لِتَنَجُّزِ الْحَاجَةِ وَ قَضَائِهَا وَ نَجَاحِهَا مِنَ اللَّهِ بِشَفَاعَتِكُمَا لِي إِلَى اللَّهِ فِي ذَلِكَ فَلا أَخِيبُ وَ لا يَكُونُ مُنْقَلَبِي مُنْقَلَبا خَائِبا خَاسِرا بَلْ يَكُونُ مُنْقَلَبِي مُنْقَلَبا رَاجِحا [رَاجِيا] مُفْلِحا مُنْجِحا مُسْتَجَابا بِقَضَاءِ جَمِيعِ حَوَائِجِي [الْحَوَائِجِ ] وَ تَشَفَّعَا لِي إِلَى اللَّهِ انْقَلَبْتُ عَلَى مَا شَاءَ اللَّهُ ، وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ مُفَوِّضا أَمْرِي إِلَى اللَّهِ مُلْجِئا ظَهْرِي إِلَى اللَّهِ مُتَوَكِّلا عَلَى اللَّهِ وَ أَقُولُ حَسْبِيَ اللَّهُ وَ كَفَى سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ دَعَا لَيْسَ لِي وَرَاءَ اللَّهِ وَ وَرَاءَكُمْ يَا سَادَتِي مُنْتَهًى مَا شَاءَ رَبِّي كَانَ وَ مَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ أَسْتَوْدِعُكُمَا اللَّهَ وَ لا جَعَلَهُ اللَّهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنِّي إِلَيْكُمَا انْصَرَفْتُ يَا سَيِّدِي يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ وَ مَوْلايَ وَ أَنْتَ [أُبْتُ ] يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ يَا سَيِّدِي [وَ] سَلامِي عَلَيْكُمَا مُتَّصِلٌ مَا اتَّصَلَ اللَّيْلُ وَ النَّهَارُ ، وَاصِلٌ ذَلِكَ إِلَيْكُمَا غَيْرُ [غَيْرَ] مَحْجُوبٍ عَنْكُمَا سَلامِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ وَ أَسْأَلُهُ بِحَقِّكُمَا أَنْ يَشَاءَ ذَلِكَ وَ يَفْعَلَ فَإِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ انْقَلَبْتُ يَا سَيِّدَيَّ عَنْكُمَا تَائِبا حَامِدا لِلَّهِ شَاكِرا رَاجِيا لِلْإِجَابَةِ غَيْرَ آيِسٍ وَ لا قَانِطٍ آئِبا عَائِدا رَاجِعا إِلَى زِيَارَتِكُمَا غَيْرَ رَاغِبٍ عَنْكُمَا وَ لا مِنْ [عَنْ ] زِيَارَتِكُمَا بَلْ رَاجِعٌ عَائِدٌ إِنْ شَاءَ اللَّهُ وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ يَا سَادَتِي رَغِبْتُ إِلَيْكُمَا وَ إِلَى زِيَارَتِكُمَا بَعْدَ أَنْ زَهِدَ فِيكُمَا وَ فِي زِيَارَتِكُمَا أَهْلُ الدُّنْيَا فَلا خَيَّبَنِيَ اللَّهُ مَا [مِمَّا] رَجَوْتُ وَ مَا أَمَّلْتُ فِي زِيَارَتِكُمَا إِنَّهُ قَرِيبٌ مُجِيبٌ.|ای خدا،‌ای خدا،‌ای پاسخ دهنده خواسته بیچارگان،‌ای برطرف کننده‌اندوه‌اندوه گینان،‌ای فریادرس داخواهان،‌ای دادرس دادجویان،‌ای آن که به من از رگ گردن نزدیک‌تر است،‌ای آن که میان شخص و دلش پرده میشود،‌ای آن که بر دیدگاه برتر است، و بر سپهبد روش،‌ای آن که بخشنده و مهربان است، و بر حکومت کشور هستی استیلا دارد،‌ای آن که خیانت چشم ها، و آنچه را سینه‌ها پنهان کنند می‌داند،‌ای آن که هیچ پوشیده‌ای بر او مخفی نیست،‌ای آن که صداها بر او مشتبه نشود،‌ای آن که نیازمندی ها، او را به اشتباه نیندازند‌ای آن که اصرار اصرارکنندگان او را به ستوه نیاورد،‌ای دریابنده هر از دست رفته،‌ای گردآورنده هر پراکنده،‌ای آفریننده جان‌ها پس از مرگ،‌ای آن که هر روز در کاری است،‌ای برآورنده حاجات،‌ای بیرون آورنده غم‌ها از دل ها،‌ای بخشنده خواهش ها،‌ای سرپرست رغبتها،‌ای کفایت کننده امور مهمّ،‌ای آن که از هرچیز کفایت کند، و کفایت نکند از او چیزی در آسمان‌ها و زمین، از تو درخواست میکنم به حق محمّد خاتم پیامبران، و علی امیر مؤمنان و به حق فاطمه دختر پیامبرت، و به حق حسین و حسین، من در این جایگاه به وسیله آنان به تو توجه میکنم و به ایشان متوسّل می‌شوم، و به آنان به درگاهت شفاعت میخواهم، و به حق آنان از تو درخواست می‌کنم و سوگند میخورم و تو را سوگند میدهم و به شأنی که برای آنان نزد توست، و به حق قدری که برای آنان پیش تو است، و به آنچه آنان را بر جهانیان برتری دادی، و به حق نامت که آن را نزد آنان قرار دادی، و از میان جهانیان، آنان را به آن نام اختصاص دادی، و به آن نام وجودشان و فضلشان را از فضل جهانیان آشکار نمودی، تا فضل آنان بر فضل همه جهانیان برتری گرفت، از تو میخواهم بر محمّد و خاندان محمّد درود فرستی، و غم و نگرانی و گرفتاریم را برطرف کنی، و مرا از مهمّ امورم کفایت نمایی و قرضم را ادا کنی، و از تهیدستی و درماندگی پناهم دهی، و از درخواست نمودن از مخلوقات بینیازم نمایی، و از من کفایت کنی اندوه کسی را که از اندوهش میترسم، و دشواری کسی را که از دشواری هراس دارم، و ناهمواری کسی را که از ناهمواریش بیم دارم، و شر کسی که از شرش می‌ترسم، و فریب کسیکه از فریبش وحشت دارم، و تجاوز کسیکه از تجاوزش بیم دارم، و بی‌عدالتی کسیکه از بی‌عدالتی‌اش میترسم، و سلطه کسیکه از سلطه کسیکه از سلطه‌اش وحشت دارم، و نقشه کسیکه از نقشه‌اش بیم دارم، و قدرت کسی که از قدرتش به خود می‌ترسم، و از تو میخواهم که بد اندیشی بد اندیشان مکر مکاران را امن بگردانی خدایا هرکه قصد من کرده قصدش کن، و هرکه درباره من بداندیشی کرد، در حقش بداندیشی کن، و از من حیله و نیرنگ و نیرو و آرزویش را بازگردان، و او را از من بازدار هرگونه که خواهی، و هر کجا که خواهی، خدایا او را از من سرگرم کن به فقری که جبرانش نکنی، و به بلایی که نپوشانی اش، و به نیازی که سدّش نکنی، و به دردی که عافیتش ندهی، و ذلّتی که عزیزش ننمایی، و مسکنتی که جبرانش نفرمایی. خدایا بزن خواری رادر برابر دو چشمش، و وارد کن تهیدستی را بر او در منزلش، و بیماری و درد را در بدنش، تا او را از من سرگرم کننده‌ای که فراغتی برایش نباشد، و یاد مرا از یادش ببر، همچنان که یاد خودت را از یادش بردی و نگاهدار از من گوش و چشم و زبان و دست و پا و قلب و همه اعضایش را، و در همه آنها بر او بیماری وارد کن، و شفایش مده، تا آن را قرار دهی برای او سرگرمی سرگرم کننده‌ای، از من و یاد من، و کفایت کن‌ای کفایت کننده، آنچه را که غیر تو کفایت نکند، به درستی که تویی کفایت کننده‌ای که کفایت کننده‌ای جز تو نیست، و گشاینده‌ای جز تو نیست، و پناه دهنده‌ای جز تو نیست نومید گشت کسی که پناه دهنده‌اش جز تو، و فریادرسش جز تو، و پناه گاهش جز تو، و گریزگاهش جز تو، و ملجأش جز تو، و جای نجاتش از مخلوق غیر توست، پس تویی آرامش و امیدم، و پناهگاه و گریزگاهم و ملجأ و جای نجاتم، به تو گشایش میخواهم، و به تو رستگاری میجویم، و به محمّد و خاندان محمّد سوی تو رو میکنم، و متوسّل میشوم، و شفاعت میخواهم،‌ای خدا،‌ای خدا،‌ای خدا، سپاس و شکر تو راست، شکایت تنها به سوی توست، و تویی که به یاری خواسته شده‌ای، از تو میخواهم‌ای خدا،‌ای خدا،‌ای خدا، به حق محمّد و خاندان محمّد، که بر محمّد و خاندان محمّد درود فرستی، و غم و نگرانی و اندوه شدید مرا در این حالت برطرف کنی، همچنان که از پیامبرت نگرانی و غم و اندوه را برطرف نمودی، و او را از هراس دشمنش کفایت کردی از من برطرف کن همچنان که از او برطرف نمودی، و از من بگشای همچنان که از او گشودی، و مرا کفایت کن همچنان که او را کفایت کردی از من برگردان هراس آنچه را که از هراسش می‌ترسم، و هزینه آنچه را که از هزینه‌اش میترسم، و نگرانی آنچه را که از نگرانی‌اش بیم دارم، بدون هیچ زحمتی از این بابت بر هستی ام، و مرا بازگردان به برآوردن حاجاتم، و کفایت آنچه مرا نگران کرده، نگرانی‌اش از کار آخرت و دنیایم،‌ای امیر مومنان و‌ای ابا عبد اللّه، بر شما از جانب من سلام خدا همیشه تا هستم و تا شب و روز هست، و خدا این زیارت را آخرین بار از زیارت شما قرار ندهد، و بین من و شما جدایی نیندازد، خدایا زنده بدار مرا چون زندگی محمّد و فرزندان او، و بمیران مرا چون مرگ آنان، و جانم را بگیر بر آیین ایشان، و محشور کن مرا در زمره آنان، و بین من و ایشان هیچگاه جدایی مینداز، حتی به‌اندازه چشم برهم زدنی در دنیا و آخرت.
اى امير مؤمنان، و اى ابا عبد اللّه، به خاطر زيارتتان به جانب شما آمدم، و به خداى پروردگارم و پروردگارتان متوسّلم، و به وسيله شما متوجّه به سوى اويم، و به پيشگاه خدا به وسيله شما درباره اين حاجتم خواستار شفاعتم، پس شما براى من شفاعت كنيد، كه براى شما نزد خدا مقام ستوده و منزلتى آبرومند و جايگاهى بلند و وسيله است، من از نزد شما باز میگردم، درحالیكه چشم به راه تحقق حاجت، و برآمدن و به انجام رسيدنش، از جانب خدا، به شفاعت شما به درگاه خدا براى خدا براى خود درباره آن هستم، پس نااميد نگردم و نمیباشد بازگشت گاهم نوميدانه و زيان كارانه، بلكه بازگشت گاهم بازگشتم بر آنچه خدا خواستدر جنبش و نيرويى نيست مگر به خدا، واگذار كننده ام، كارم را به خدا، با تكيه دادنم به خدا، در حال توكّل بر خدا، و میگويم خدا مرا بس است و كافى است، میشنود خدا صداى كسى را كه او را خواند، براى من وراى خدا و وراى شما ای سرورانم سرحدّى نيست، آنچه پروردگارم خواست شد، و آنچه نخواهد نمیشود، جنبش و نيرويى نيست جز به خدا شما را به خدا میسپارم، و خدا اين زيارت را آخرين زيارت من از شما قرار ندهد، بازگشتم، اى آقاى من اى امير مؤمنان و مولاى من، و تو اى ابا عبد اللّه اى سرور من و سلامم بر شما پيوسته باد، تا شب و روز پيوسته است، اين سلام به شما رسنده است، نه اينكه سلامم از شما پوشيده باشد اگر خدا خواهد، و از او میخواهم به حق شما اينكه بخواهد آن را و انجام دهد، زيرا او ستوده و بزرگوار است، اى دو سرورم از نزد شما بازگشتم، در حال توبه و سپاس براى خدا، و شكرگذارى و اميدوار به اجابت، بدون يأس و نااميدى، درحالیكه بازگردنده و بازگشت كننده و رجوع كننده به سوى زيارت شمايم، نه روگردان از شما، و نه از زيارتتان، بلكه رجوع كننده و بازگشت كننده ام اگر خدا بخواهد، و جنبش و نيرويى نيست جز بخدا، اى آقايانم به سوى شما و زيارتتان رغبت نمودم، پس از آنكه اهل دنيا نسبت به شما و زيارتتان بى رغبت شدند، خدا مرا از آنچه در زيارت شما اميد و آرزو كردم نااميد نسازد به درستى كه او نزديك و پاسخ دهنده است.
ای امیر مؤمنان، و‌ای ابا عبد اللّه، به خاطر زیارتتان به جانب شما آمدم، و به خدای پروردگارم و پروردگارتان متوسّلم، و به وسیله شما متوجّه به سوی اویم، و به پیشگاه خدا به وسیله شما درباره این حاجتم خواستار شفاعتم، پس شما برای من شفاعت کنید، که برای شما نزد خدا مقام ستوده و منزلتی آبرومند و جایگاهی بلند و وسیله است، من از نزد شما باز میگردم، درحالیکه چشم به راه تحقق حاجت، و برآمدن و به انجام رسیدنش، از جانب خدا، به شفاعت شما به درگاه خدا برای خدا برای خود درباره آن هستم، پس ناامید نگردم و نمیباشد بازگشت گاهم نومیدانه و زیان کارانه، بلکه بازگشت گاهم بازگشتم بر آنچه خدا خواستدر جنبش و نیرویی نیست مگر به خدا، واگذار کننده ام، کارم را به خدا، با تکیه دادنم به خدا، در حال توکل بر خدا، و میگویم خدا مرا بس است و کافی است، میشنود خدا صدای کسی را که او را خواند، برای من ورای خدا و ورای شما‌ای سرورانم سرحدّی نیست، آنچه پروردگارم خواست شد، و آنچه نخواهد نمیشود، جنبش و نیرویی نیست جز به خدا شما را به خدا میسپارم، و خدا این زیارت را آخرین زیارت من از شما قرار ندهد، بازگشتم،‌ای آقای من‌ای امیر مؤمنان و مولای من، و تو‌ای ابا عبد اللّه‌ای سرور من و سلامم بر شما پیوسته باد، تا شب و روز پیوسته است، این سلام به شما رسنده است، نه اینکه سلامم از شما پوشیده باشد اگر خدا خواهد، و از او میخواهم به حق شما اینکه بخواهد آن را و انجام دهد، زیرا او ستوده و بزرگوار است،‌ای دو سرورم از نزد شما بازگشتم، در حال توبه و سپاس برای خدا، و شکرگذاری و امیدوار به اجابت، بدون یأس و ناامیدی، درحالیکه بازگردنده و بازگشت کننده و رجوع کننده به سوی زیارت شمایم، نه روگردان از شما، و نه از زیارتتان، بلکه رجوع کننده و بازگشت کننده‌ام اگر خدا بخواهد، و جنبش و نیرویی نیست جز بخدا،‌ای آقایانم به سوی شما و زیارتتان رغبت نمودم، پس از آنکه اهل دنیا نسبت به شما و زیارتتان بی‌رغبت شدند، خدا مرا از آنچه در زیارت شما امید و آرزو کردم ناامید نسازد به درستی که او نزدیک و پاسخ دهنده است.
}}
}}
{{-}}
{{-}}
== پانویس ==
== پانویس ==
{{پانویس|۳}}
{{پانویس|۳}}
Automoderated users، confirmed، مدیران، templateeditor
۶٬۰۳۵

ویرایش