Automoderated users، confirmed، مدیران، templateeditor
۵٬۹۸۱
ویرایش
Shamsoddin (بحث | مشارکتها) جز (+ رده:اعمال روز جمعه (هاتکت)) |
جز (←مضامین) |
||
خط ۲۵: | خط ۲۵: | ||
* در فراز دیگر دعاکننده به وحدانیت خدا، [[نبوت]] [[حضرت محمد(ص)]] و [[معاد]] اقرار میکند. به حقانیت [[امامت]] [[علی(ع)]] و اولاد آن حضرت شهادت میدهد و میگوید: «بار الها! این شهادت را نزد خود برای من ثبت کن، تا آن را در روز [[قیامت]] بر زبانم جاری کنی درحالی که از من خشنود باشی، همانا تو بر آنچه میخواهی توانایی» | * در فراز دیگر دعاکننده به وحدانیت خدا، [[نبوت]] [[حضرت محمد(ص)]] و [[معاد]] اقرار میکند. به حقانیت [[امامت]] [[علی(ع)]] و اولاد آن حضرت شهادت میدهد و میگوید: «بار الها! این شهادت را نزد خود برای من ثبت کن، تا آن را در روز [[قیامت]] بر زبانم جاری کنی درحالی که از من خشنود باشی، همانا تو بر آنچه میخواهی توانایی» | ||
* در ادامه، خداوند را با عبارات مختلفی حمد، و شکر میگوید مثل؛ «و تو را سپاس به میزان وزن آبهای دریا، و تو را سپاس به شماره برگ درختان، و تو را سپاس به عدد آنچه روی زمین است، و تو را سپاس به تعداد آنچه کتابت برشمرده و تو را سپاس به عدد آنچه دانشت آن را فراگرفته، و تو را سپاس به شماره آدمیان و پریان و حشرات و پرندگان و چهارپایان و درندگان.» و در پایان جملاتی آمده است که ده بار باید گفته شود و این جملات دلالت بر وحدانیت، زنده بودن و قدرت خداوند دارد. | * در ادامه، خداوند را با عبارات مختلفی حمد، و شکر میگوید مثل؛ «و تو را سپاس به میزان وزن آبهای دریا، و تو را سپاس به شماره برگ درختان، و تو را سپاس به عدد آنچه روی زمین است، و تو را سپاس به تعداد آنچه کتابت برشمرده و تو را سپاس به عدد آنچه دانشت آن را فراگرفته، و تو را سپاس به شماره آدمیان و پریان و حشرات و پرندگان و چهارپایان و درندگان.» و در پایان جملاتی آمده است که ده بار باید گفته شود و این جملات دلالت بر وحدانیت، زنده بودن و قدرت خداوند دارد. | ||
==متن و ترجمه دعا== | |||
{{نقل قول دوقلو تاشو | |||
|تیتر=دعای عشرات | |||
| بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ سُبْحانَ اللّٰهِ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ وَلَا إِلٰهَ إِلّا اللّٰهُ وَاللّٰهُ أَكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ ، سُبْحانَ اللّٰهِ آناءَ اللَّيْلِ وَأَطْرافَ النَّهارِ ، سُبْحانَ اللّٰهِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصالِ ، سُبْحانَ اللّٰهِ بالْعَشِيِّ وَالْإِبْكارِ ، ﴿سُبْحانَ اللّٰهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ ، وَلَهُ الْحَمْدُ فِى السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَعَشِيّاً وَحِينَ تُظْهِرُونَ ، يُخْرِجُ الْحَىَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ ، وَيُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها وَكَذَلِكَ تُخْرَجُونَ﴾، ﴿سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ ، وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعالَمِينَ﴾؛ سُبْحانَ ذِى الْمُلْكِ وَالْمَلَكُوتِ ، سُبْحانَ ذِى الْعِزَّةِ وَالْجَبَرُوتِ ، سُبْحانَ ذِى الْكِبْرِياءِ وَالْعَظَمَةِ الْمَلِكِ الْحَقِّ المُهَيْمِنِ الْمُبِينِ القُدُّوسِ ، سُبْحانَ اللّٰهِ الْمَلِكِ الْحَيِّ الَّذِي لَايَمُوتُ ، سُبْحانَ اللّٰهِ الْمَلِكِ الْحَيِّ الْقُدُّوسِ ، سُبْحانَ الْقائِمِ الدَّائِمِ ، سُبْحانَ الدَّائِمِ الْقائِمِ ، سُبْحانَ رَبِّىَ الْعَظِيمِ ، سُبْحانَ رَبِّىَ الْأَعْلىٰ ، سُبْحانَ الْحَيِّ الْقَيُّومِ ، سُبْحانَ الْعَلِيِّ الْأَعْلىٰ ، سُبْحانَهُ وَتَعالىٰ ، سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ رَبُّنا وَرَبُّ الْمَلائِكَةِ وَالرُّوحِ؛ سُبْحانَ الدَّائِمِ غَيْرِ الْغافِلِ ، سُبْحانَ الْعالِمِ بِغَيْرِ تَعْلِيمٍ ، سُبْحانَ خالِقِ مَا يُرىٰ وَمَا لَايُرىٰ ، سُبْحانَ الَّذِى يُدْرِكُ الْأَبْصارَ وَلَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ ، وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ . اللّٰهُمَّ إِنِّى أَصْبَحْتُ مِنْكَ فِى نِعْمَةٍ وَخَيْرٍ وَبَرَكَةٍ وَعافِيَةٍ ، فَصَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَأَتْمِمْ عَلَىَّ نِعْمَتَكَ وَخَيْرَكَ وَبَرَكَاتِكَ وَعافِيَتَكَ بِنَجاةٍ مِنَ النَّارِ ، وَارْزُقْنِى شُكْرَكَ وَعافِيَتَكَ وَفَضْلَكَ وَكَرامَتَكَ أَبَداً ما أَبْقَيْتَنِى . اللّٰهُمَّ بِنُورِكَ اهْتَدَيْتُ ، وَبِفَضْلِكَ اسْتَغْنَيْتُ ، وَبِنِعْمَتِكَ أَصْبَحْتُ وَأَمْسَيْتُ؛ اللّٰهُمَّ إِنِّى أُشْهِدُكَ وَكَفىٰ بِكَ شَهِيداً ، وَأُشْهِدُ مَلائِكَتَكَ وَأَنْبِياءَكَ وَرُسُلَكَ ، وَحَمَلَةَ عَرْشِكَ ، وَسُكّانَ سَماواتِكَ وَأَرْضِكَ وَجَمِيعَ خَلْقِكَ ، بِأَنَّكَ أَنْتَ اللّٰهُ لَاإِلٰهَ إِلّا أَنْتَ ، وَحْدَكَ لَاشَرِيكَ لَكَ ، وَأَنَّ مُحَمَّداً صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ ، وَأَنَّكَ عَلىٰ كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ ، تُحْيِى وَتُمِيتُ ، وَتُمِيتُ وَتُحْيِى ، وَأَشْهَدُ أَنَّ الْجَنَّةَ حَقٌّ ، وَأَنَّ النَّارَ حَقٌّ ، وَالنُّشُورَ حَقٌّ ، وَالسَّاعَةَ آتِيَةٌ لَارَيْبَ فِيها ، وَأَنَّ اللّٰهَ يَبْعَثُ مَنْ فِى الْقُبُورِ؛ وَأَشْهَدُ أَنَّ عَلِىَّ بْنَ أَبِى طَالِبٍ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ حَقّاً حَقّاً ، وَأَنَّ الْأَئِمَّةَ مِنْ وُلْدِهِ هُمُ الْأَئِمَّةُ الْهُداةُ الْمَهْدِيُّونَ ، غَيرُ الضَّالِّينَ وَلَا الْمُضِلِّينَ ، وَأَنَّهُمْ أَوْلِياؤُكَ الْمُصْطَفَونَ ، وَحِزْبُكَ الْغالِبُونَ ، وَصِفْوَتُكَ وَخِيَرَتُكَ مِنْ خَلْقِكَ ، وَنُجَبَاؤُكَ الَّذِينَ انْتَجَبْتَهُمْ لِدِينِكَ ، وَاخْتَصَصْتَهُمْ مِنْ خَلْقِكَ ، وَاصْطَفَيْتَهُمْ عَلىٰ عِبادِكَ ، وَجَعَلْتَهُمْ حُجَّةً عَلَى الْعالَمِينَ ، صَلَواتُكَ عَلَيْهِمْ وَالسَّلامُ وَرَحْمَةُ اللّٰهِ وَبَرَكاتُهُ؛ اللّٰهُمَّ اكْتُبْ لِى هٰذِهِ الشَّهادَةَ عِنْدَكَ حَتّىٰ تُلَقِّنَنِيها يَوْمَ الْقِيامَةِ وَأَنْتَ عَنِّى راضٍ ، إِنَّكَ عَلىٰ ما تَشاءُ قَدِيرٌ . اللّٰهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً يَصْعَدُ أَوَّلُهُ وَلَا يَنْفَدُ آخِرُهُ ، اللّٰهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً تَضَعُ لَكَ السَّماءُ كَنَفَيْها ، وَتُسَبِّحُ لَكَ الْأَرْضُ وَمَنْ عَلَيْها . اللّٰهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً سَرْمَداً أَبَداً لَاانْقِطاعَ لَهُ وَلَا نَفادَ وَلَكَ يَنْبَغِى وَ إِلَيْكَ يَنْتَهِى ، فِىَّ وَعَلَىَّ وَلَدَىَّ وَمَعِى وَقَبْلِى وَبَعْدِى وَأَمامِى وَفَوْقِى وَتَحْتِى ، وَ إِذا مِتُّ وَبَقِيتُ فَرْداً وَحِيداً ثُمَّ فَنِيتُ؛ وَلَكَ الْحَمْدُ إِذا نُشِرْتُ وَبُعِثْتُ ، يَا مَوْلاىَ . اللّٰهُمَّ وَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ بِجَمِيعِ مَحامِدِكَ كُلِّها عَلىٰ جَمِيعِ نَعْمائِكَ كُلِّها ، حَتَّىٰ يَنْتَهِىَ الْحَمْدُ إِلىٰ مَا تُحِبُّ رَبَّنا وَتَرْضىٰ . اللّٰهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلَىٰ كُلِّ أَكْلَةٍ وَشَرْبَةٍ وَبَطْشَةٍ وَقَبْضَةٍ وَبَسْطَةٍ ، وَفِى كُلِّ مَوْضِعِ شَعْرَةٍ . اللّٰهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَمْداً خالِداً مَعَ خُلُودِكَ ، وَلَكَ الْحَمْدُ حَمْداً لَامُنْتَهىٰ لَهُ دُونَ عِلْمِكَ ، وَلَكَ الْحَمْدُ حَمْداً لَاأَمَدَ لَهُ دُونَ مَشِيَّتِكَ ، وَلَكَ الْحَمْدُ حَمْداً لَا أَجْرَ لِقائِلِهِ إِلّا رِضاكَ ، وَلَكَ الْحَمْدُ عَلىٰ حِلْمِكَ بَعْدَ عِلْمِكَ؛ وَلَكَ الْحَمْدُ عَلىٰ عَفْوِكَ بَعْدَ قُدْرَتِكَ ، وَلَكَ الْحَمْدُ باعِثَ الْحَمْدِ ، وَلَكَ الْحَمْدُ وارِثَ الْحَمْدِ ، وَلَكَ الْحَمْدُ بَدِيعَ الْحَمْدِ ، وَلَكَ الْحَمْدُ مُنْتَهَى الْحَمْدِ ، وَلَكَ الْحَمْدُ مُبْتَدِعَ الْحَمْدِ ، وَلَكَ الْحَمْدُ مُشْتَرِىَ الْحَمْدِ ، وَلَكَ الْحَمْدُ وَلِىَّ الْحَمْدِ ، وَلَكَ الْحَمْدُ قَدِيمَ الْحَمْدِ ، وَلَكَ الْحَمْدُ صَادِقَ الْوَعْدِ ، وَفِىَّ الْعَهْدِ ، عَزِيزَ الْجُنْدِ ، قَائِمَ الْمَجْدِ ، وَلَكَ الْحَمْدُ رَفِيعَ الدَّرَجاتِ ، مُجِيبَ الدَّعَواتِ ، مُنْزِلَ الْآياتِ مِنْ فَوْقِ سَبْعِ سَمَاواتٍ؛ عَظِيمَ الْبَرَكاتِ ، مُخْرِجَ النُّورِ مِنَ الظُّلُماتِ ، وَمُخْرِجَ مَنْ فِى الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ ، مُبَدِّلَ السَّيِّئاتِ حَسَناتٍ ، وَجاعِلَ الْحَسَناتِ دَرَجَاتٍ . اللّٰهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ غَافِرَ الذَّنْبِ ، وَقَابِلَ التَّوْبِ ، شَدِيدَ الْعِقابِ ذَا الطَّوْلِ ، لَاإِلٰهَ إِلّا أَنْتَ إِلَيْكَ الْمَصِيرُ . اللّٰهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ فِى اللَّيْلِ إِذا يَغْشىٰ ، وَلَكَ الْحَمْدُ فِى النَّهارِ إِذا تَجَلّىٰ ، وَلَكَ الْحَمْدُ فِى الْآخِرَةِ وَالْأُولىٰ ، وَلَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ كُلِّ نَجْمٍ وَمَلَكٍ فِى السَّمَاءِ ، وَلَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ الثَّرَىٰ وَالْحَصىٰ وَالنَّوَىٰ ، وَلَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ ما فِى جَوِّ السَّماءِ ، وَلَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ ما فِى جَوْفِ الْأَرْضِ؛ وَلَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ أَوْزانِ مِياهِ الْبِحارِ ، وَلَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ أَوْراقِ الْأَشْجارِ ، وَلَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ ما عَلىٰ وَجْهِ الْأَرْضِ ، وَلَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ مَا أَحْصىٰ كِتابُكَ ، وَلَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ ما أَحاطَ بِهِ عِلْمُكَ ، وَلَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ ، وَالْهَوامِّ وَالطَّيْرِ وَالْبَهائِمِ وَالسِّباعِ ، حَمْداً كَثِيراً طَيِّباً مُبارَكاً فِيهِ كَما تُحِبُّ رَبَّنا وَتَرْضىٰ ، وَكَما يَنْبَغِى لِكَرَمِ وَجْهِكَ وَعِزِّ جَلالِكَ. لَاإِلٰهَ إِلّا اللّٰهُ وَحْدَهُ لَاشَرِيكَ لَهُ ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ ، وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ. لَاإِلٰهَ إِلّا اللّٰهُ وَحْدَهُ لَاشَرِيكَ لَهُ ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ ، يُحْيِى وَيُمِيتُ ، وَيُمِيتُ وَيُحْيِى وَهُوَ حَيٌّ لَايَمُوتُ ، بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَهُوَ عَلىٰ كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ. أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ الَّذِى لَاإِلٰهَ إِلّا هُوَ الْحَىُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ. (ده مرتبه) يَا اللّهُ يَا اللّهُ(ده مرتبه) يَا رَحْمَانُ يَا رَحْمَانُ (ده مرتبه) يَا رَحِيمُ يَا رَحِيمُ(ده مرتبه) يَا بَدِيعَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ (ده مرتبه) يَا ذَا الْجَلالِ وَ الْإِكْرَامِ(ده مرتبه) يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ (ده مرتبه) يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ(ده مرتبه) يَا حَيُّ لا إِلهَ إِلّا أَنْتَ (ده مرتبه) يَا اللّهُ يَا لا إِلهَ إِلّا أَنْتَ (ده مرتبه) بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ(ده مرتبه) اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ(ده مرتبه) اَللّهُمَّ افْعَلْ بِي مَا أَنْتَ أَهْلُهُ(ده مرتبه) آمِينَ آمِينَ(ده مرتبه) و «ده مرتبه» سوره «توحید». اللّٰهُمَّ اصْنَعْ بِى ما أَنْتَ أَهْلُهُ ، وَلَا تَصْنَعْ بِى ما أَنَا أَهْلُهُ ، فَإِنَّكَ أَهْلُ التَّقْوىٰ وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ ، وَأَنَا أَهْلُ الذُّنُوبِ وَالْخَطايا ، فَارْحَمْنِى يَا مَوْلاىَ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ. و «ده مرتبه»: | |||
لَاحَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلّا بِاللّٰهِ ، تَوَكَّلْتُ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَايَمُوتُ ، وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِي لمْ يَتَّخِذْ وَلَداً ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِى الْمُلْكِ ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَ لِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً. |به نام خدا که رحمتش بسیار و مهربانىاش همیشگى است؛ منزّه است خدا و ستایش خاص خداست و معبودی جز خدا نیست و او از هر وصفی برتر و جنبش و نیرویی نیست جز به مدد خدای والای بزرگ، پاک و منزّه است خدا شب هنگام و به گاه روز، پاک و منزّه است خدا صبحگاهان و به گاه عصر، پاک و منزّه است خدا در شامگاه و بامداد، «پاک و منزّه است خدا آنگاهکه به شب درآیید و گاهی که به صبح برآیید، ستایش برای اوست در آسمانها و زمین و شب هنگام و گاهی که ظهر میکنید، هم او که زنده را از مرده بیرون میآورد و مرده را از زنده خارج میسازد و به زمین پس از مرگش زندگی میبخشد و به همینگونه شما هم از قبرها بیرون آورده میشوید»، «منزّه است پروردگارت پروردگار عزّت، از آنچه او را بدان وصف میکنند و سلام بر رسولان و سپاس خدای را پروردگار جهانیان»؛ منزّه است صاحب فرمانروایی و ملکوت، منزّه است صاحب عزّت و اقتدار، منزّه است دارنده بزرگمنشی و عظمت، همان فرمانروای بر حق سیطرهدار، دارای نهایت پاکی، منزّه است خدای فرمانروای زندهای که هرگز نمیمیرد، منزّه است خدای فرمانروای زنده، دارای نهایت پاکی، منزّه است پایندهی پایدار، منزّه است پایدار پاینده، منزّه است پروردگار بزرگم، منزّه است پروردگار برترم، منزّه است آن زندهی به خود پاینده، منزّه است آن بلند مرتبهی برتر، منزّه است او، بلندمرتبه است از هر زشتی و عیب، پاک و پاکیزه است، پروردگار ما و پروردگار فرشتگان و روح؛ منزّه است آن پایندهی بیغفلت، منزّه است آن دانای ناآموخته، منزّه است آن آفریننده دیدنیها و نادیدنیها، منزّه است آنکه دیدهها را دریابد و دیدهها او را درنیابند و اوست لطیف آگاه، خدایا، در حالی صبح کردم که از جانب تو بودم در نعمت و خیر و برکت و سلامتی کامل، پس درود فرست بر محمّد و خاندانش و نعمت و خیر و برکات و سلامتی را بر من با نجات از آتش دوزخ تمام کن، شکرگذاری و سلامتی و فضل و کرامتت را همواره تا گاهی که زنده هستم روزیام فرما، خدایا! به نورت هدایت یافتم و به احسانت بینیاز گشته و به نعمتت صبح و شام کردم؛ خدایا! تو را گواه میگیرم و گواهی تو مرا بس است و گواه میگیرم همه فرشتگان و پیامبران و رسولان و حاملان عرش و ساکنان آسمانها و زمین و همه آفریدههایت را بر اینکه همانا تویی خدا، معبودی جز تو نیست، یگانه و بیشریکی و اینکه محمّد (درود خدا بر او و خاندانش) بنده و فرستادهی تو است و اینکه تو بر هر چیز توانایی، زنده میکنی و میمیرانی و میمیرانی و زنده میسازی و گواهی میدهم که بهشت و دوزخ و برانگیخته شدن مردگان حق است و قیامت آمدنی است که تردیدی در آن نیست و اینکه خدا مردگان را برخواهد انگیخت؛ و شهادت میدهم که علی بن ابیطالب امیرمؤمنان بر حق بر حق است و پیشوایان از فرزندانش، امامان هدایتگر و رهیافتهاند، نه گمراهند و نه گمراهکننده و اینکه آنان اولیاء برگزیده تو و حزب پیروز تو و بندگان خالص تو و بهترین انتخابشدگان از میان مخلوقات تواند و بهترین برگزیدهشدگانی هستند که برای بیان دینت برگزیدی و از میان بندگانت خاص خود ساختی و ایشان را بر بندگانت برگزیدی و بر جهانیان حجّت قراردادی، درود و سلام و رحمت و برکاتت بر آنان باد؛ بار الها! این شهادت را نزد خود برای من ثبت کن تا آن را در روز قیامت بر زبانم جاری کنی درحالیکه از من خشنود باشی، همانا تو بر آنچه میخواهی توانایی. خدایا! تو را سپاس، سپاسی که آغازش بالا رود و انجامش پایان نگیرد، خدایا! تو را سپاس، سپاسی که آسمان برای تو بر دوش کشد و زمین و هرکه بر آن است تو را آنچنان تسبیح کند. خدایا! تو را سپاس، سپاسی همواره و همیشگی که گسست و پایانی برایش نباشد و تنها سزاوار تو باشد و به تو بیانجامد، سپاسی که نمایان شود در دلم و بر تنم و نزد من و با من و پیش از من و پس از من و پیش رویم و بالای سرم و زیر پایم و آنگاه که مرگم فرا رسد و یگانه و تنها مانم سپس فانی شوم؛ و تو را سپاس گاهی که زنده و برانگیخته شوم، ای سرور من، خدایا! و تو را ستایش و سپاس برای همه صفات پسندیدهات و بر همه نعمتهایت، سپاسی بلند و بیپایان که آن را ای پروردگار ما، پسندیده داری و از آن خشنود شوی، خدایا! تو را سپاس بر هر خوردن و نوشیدن و هر دست یافتن و هر بست و گشودن و در برابر هر تار مو که به ما دادی، خدایا! تو را سپاس، سپاسی پاینده به پایندگیات و تو را سپاس، سپاسی که نهایت آن را جز دانشت نداند و تو را سپاس سپاسی که پایان آن را جز مشیتّت نخواهد و تو را سپاس، سپاسی که جز خشنودی تو مزدی برای گویندهاش نیست و تو را سپاس بر بردباریات پس از آنکه دانستی؛ و تو را سپاس بر گذشتت، پسازآنکه بر عذاب توانا بودی و تو را سپاس ای سرچشمه سپاس و تو را سپاس ای به ارثبرنده سپاس و تو را سپاس ای آفریننده سپاس و تو را سپاس ای نهایت سپاس و تو را سپاس ای پدیدآورنده سپاس و تو را سپاس ای خریدار سپاس و تو را سپاس ای صاحب سپاس و تو را سپاس ای دیرینه سپاس و تو را سپاس ای راست وعده، ای وفادار به عهد، ای سپاه توانا، ای مجد و عظمتت پایدار و تو را سپاس ای بلند پایه، ای پاسخگوی خواستهها، ای فرود آورنده آیات از بالای هفت آسمان؛ ای دارای برکات بزرگ، ای درآورنده نور از دل تاریکیها و ای بیرون آورنده آنانکه در تاریکیهایند به سوی نور، ای دگرگونکننده گناهان به نیکیها و بالا برندهی حسنات در مراتب بهشت، خدا! تو را سپاس ای آمرزنده گناه و ای پذیرای توبه و ای عذابت سخت و ای صاحب عطای بیحدّ، معبودی جز تو نیست. بازگشت همه به سوی تو است. خدا! تو را سپاس در شب گاهی که روز را میپوشاند و تو را سپاس در روز آنگاه که آشکار میگردد و تو را سپاس در آخرت و دنیا و تو را سپاس به تعداد همه ستارهها و همه فرشتگان آسمانی و تو را سپاس به شماره ذرات خاک و ریگ و دانهها و تو را سپاس به عدد آنچه در میان آسمان است و تو را سپاس به عدد آنچه در درون زمین است؛و تو را سپاس به میزان وزن آبهای دریا و تو را سپاس به شماره برگ درختان و تو را سپاس به عدد آنچه روی زمین است و تو را سپاس به تعداد آنچه کتابت برشمرده و تو را سپاس به عدد آنچه دانشت آن را فراگرفته و تو را سپاس به شماره آدمیان و پریان و حشرات و پرندگان و چهارپایان و درندگان، سپاسی فراوان و سپاسی پاک که در آن برکت باشد آنچنانکه پذیری، ای پروردگار ما و خشنود گردی و آنچنانکه سزاوار بزرگواری ذات و بزرگی جلال توست. پس «ده مرتبه» میگویى: معبودی جز خدا نیست، یگانه و بیشریک است، فرمانروایی و ستایش تنها از آن اوست و اوست، لطیف و آگاه. و نیز «ده مرتبه» میگویی: معبودی جز خدا نیست، یگانه و بیشریک است، فرمانروایی و ستایش از آن اوست، زنده میکند و میمیراند، میمیراند و زنده میکند و او خود زندهای است که هرگز نمیمیرد، نیکی به دست اوست و او بر هر چیزی تواناست. آمرزش میجویم از خدایی که معبودی جز او نیست، زنده و به خود پاینده است و تنها به سوی او باز میگردم. اى خدا، اى خدا اى بخشنده، اى بخشنده اى مهربان، اى مهربان ای پدید آورندهی آسمانها و زمین اى صاحب جلال و بزرگوارى اى مهرورز و صاحب منت اى زنده، اى پاینده اى زنده، اى که شایستهی پرستشى جز تو نیست. اى خدا، اى که شایسته پرستشى جز تو نیست. به نام خدا که رحمتش بسیار و مهربانیاش همیشگى است. خدایا! بر محمّد و خاندان محمّد درود فرست. خدایا! با من آن کن که شایستهی توست. اجابت فرما، اجابت فرما پس میگویی: خدایا! با من آن کن که شایسته تو است، نه آنکه سزاوار من است چه همانا تو شایسته پروا و آمرزشی و من درخور گناهان و خطاهایم، پس به من رحم کن، ای مولای من که تو مهربانترین مهربانانی. و «ده مرتبه»: جنبش و نیرویی نیست جز برآمده از سوی خدا، توکل نمودم بر زنده پایندهای که نمیمیرد و ستایش خدای را که فرزندی نگرفته و در فرمانروایی شریکی برایش نبوده و از خواری و ناتوانی سرپرستی نداشته است و بیاندازه بزرگش شمار.}} | |||
== پانویس == | == پانویس == |