Automoderated users، confirmed، مدیران، templateeditor
۵٬۹۷۱
ویرایش
جزبدون خلاصۀ ویرایش |
جز (←زیارتنامه) |
||
خط ۷۸: | خط ۷۸: | ||
==زیارتنامه== | ==زیارتنامه== | ||
[[علامه مجلسی]] در [[بحارالانوار]] [[زیارتنامه|زیارتنامهای]] برای عثمان بن سعید نقل و تصریح کرده که آن را در نسخهای قدیمی از یک عالم شیعه دیده است. مجلسی هیچ اشارهای به نام کتاب و نویسنده آن نکرده است.<ref>مجلسی، بحارالانوار، ۱۴۰۳ق، ج۹۹، ص۲۹۳.</ref> <ref group="یادداشت"> | [[علامه مجلسی]] در [[بحارالانوار]]، [[زیارتنامه|زیارتنامهای]] برای عثمان بن سعید نقل و تصریح کرده که آن را در نسخهای قدیمی از یک عالم شیعه دیده است. مجلسی هیچ اشارهای به نام کتاب و نویسنده آن نکرده است.<ref>مجلسی، بحارالانوار، ۱۴۰۳ق، ج۹۹، ص۲۹۳.</ref> <ref group="یادداشت"> | ||
السَّلَامُ عَلَیک أَیهَا الْعَبْدُ الصَّالِحُ النَّاصِحُ لِلَّهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لِأَوْلِیائِهِ الْمُجِدُّ فِی خِدْمَةِ مُلُوک الْخَلَائِقِ أُمَنَاءِ اللَّهِ وَ أَصْفِیائِهِ السَّلَامُ عَلَیک أَیهَا الْبَابُ الْأَعْظَمُ وَ الصِّرَاطُ الْأَقْوَمُ وَ الْوَلِی الْأَکرَمُ السَّلَامُ عَلَیک أَیهَا الْمُتَوَّجُ بِالْأَنْوَارِ الْإِمَامِیةِ الْمُتَسَرْبِلُ بِالْجَلَابِیبِ الْمَهْدِیةِ الْمَخْصُوصُ بِالْأَسْرَارِ الْأَحْمَدِیةِ وَ الشُّهُبِ الْعَلَوِیةِ وَ الْمَوَالِیدِ الْفَاطِمِیةِ السَّلَامُ عَلَیک یا قُرَّةَ الْعُیونِ وَ السِّرَّ الْمَکنُونَ السَّلَامُ عَلَیک یا فَرَجَ الْقُلُوبِ وَ نِهَایةَ الْمَطْلُوبِ السَّلَامُ عَلَیک یا شَمْسَ الْمُؤْمِنِینَ وَ رُکنَ الْأَشْیاعِ الْمُنْقَطِعِینَ السَّلَامُ عَلَی وَلِی الْأَیتَامِ وَ عَمِیدِ الْجَحَاجِحَةِ الْکرَامِ السَّلَامُ عَلَی الْوَسِیلَةِ إِلَی سِرِّ اللَّهِ فِی الْخَلَائِقِ وَ خَلِیفَةِ وَلِی اللَّهِ الْفَاتِقِ الرَّاتِقِ السَّلَامُ عَلَیک یا نَائِبَ قُوَّامِ الْإِسْلَامِ وَ بَهَاءِ الْأَیامِ وَ حُجَّةَ اللَّهِ الْمَلِک الْعَلَّامِ عَلَی الْخَاصِّ وَ الْعَامِّ الْفَارُوقَ بَینَ الْحَلَالِ وَ الْحَرَامِ وَ النُّورَ الزَّاهِرَ وَ الْمَجْدَ الْبَاهِرَ فِی کلِّ مَوْقِفٍ وَ مَقَامٍ السَّلَامُ عَلَیک یا وَلِی بَقِیةِ الْأَنْبِیاءِ وَ خِیرَةَ إِلَهِ السَّمَاءِ الْمُخْتَصَّ بِأَعْلَی مَرَاتِبِ الْمَلِک الْعَظِیمِ الْمُنْجِی مِنْ مَتَالِفِ الْعَطَبِ الْعَمِیمِ ذی [ذَا اللِّوَاءِ الْمَنْصُورِ وَ الْعَلَمِ الْمَنْشُورِ وَ الْعِلْمِ الْمَسْتُورِ الْمَحَجَّةَ الْعُظْمَی وَ الْحُجَّةَ الْکبْرَی سُلَالَةَ الْمُقَدَّسِینَ وَ ذُرِّیةَ الْمُرْسَلِینَ وَ ابْنَ خَاتِمِ النَّبِیینَ وَ بَهْجَةَ الْعَابِدِینَ وَ رُکنَ الْمُوَحِّدِینَ وَ وَارِثَ الْخِیرَةِ الطَّاهِرِینَ صَلَّی اللَّهُ عَلَیهِمْ صَلَاةً لَا تَنْفَدُ وَ إِنْ نَفِدَ الدَّهْرُ وَ لَا تَحُولُ وَ إِنْ حَالَ الزَّمَنُ وَ الْعَصْرُ اللَّهُمَّ إِنِّی أُقَدِّمُ بَینَ یدَی سُؤَالِی الِاعْتِرَافَ لَک بِالْوَحْدَانِیةِ وَ لِمُحَمَّدٍ بِالنُّبُوَّةِ وَ لِعَلِی بِالْإِمَامَةِ وَ لِذُرِّیتِهِمَا بِالْعِصْمَةِ وَ فَرْضِ الطَّاعَةِ وَ بِهَذَا الْوَلِی الرَّشِیدِ وَ الْمَوْلَی السَّدِیدِ أَبِی مُحَمَّدٍ عُثْمَانَ بْنِ سَعِیدٍ أَتَوَسَّلُ إِلَی اللَّهِ بِالشَّفَاعَةِ إِلَیهِ لِیشْفَعَ إِلَی شُفَعَائِهِ وَ أَهْلِ مَوَدَّتِهِ وَ خُلَصَائِهِ أَنْ یسْتَنْقِذُونِی مِنْ مَکارِهِ الدُّنْیا وَ الْآخِرَةِ اللَّهُمَّ إِنِّی أَتَوَسَّلُ إِلَیک بِعَبْدِک عُثْمَانَ بْنِ سَعِیدٍ وَ أُقَدِّمُهُ بَینَ یدَی حَوَائِجِی أَنْ تُصَلِّی عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ شِیعَتِهِ وَ أَوْلِیائِهِ وَ أَنْ تَغْفِرَ لِی الْحُوبَ وَ الْخَطَایا وَ تَسْتُرَ عَلَی الزَّلَلَ وَ السَّیئَاتِ وَ تَرْزُقَنِی السَّلَامَةَ مِنَ الرَّزَایا فَکنْ لِی یا وَلِی اللَّهِ شَافِعاً نَافِعاً وَ رُکناً مَنِیعاً دَافِعاً فَقَدْ أَلْقَیتُ إِلَیک بِالْآمَالِ وَ وَثِقْتُ مِنْک بِتَخْفِیفِ الْأَثْقَالِ وَ قَرَعْتُ بِک یا سَیدِی بَابَ الْحَاجَةِ وَ رَجَوْتُ مِنْک جَمِیلَ سِفَارَتِک وَ حُصُولَ الْفَلَاحِ بِمَقَامِ غِیاثٍ أَعْتَمِدُ عَلَیهِ وَ أَقْصِدُ إِلَیهِ وَ أَطْرَحُ نَفْسِی بَینَ یدَیهِ وَ السَّلَامُ عَلَیک وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَکاتُهُ ثُمَّ صَلِّ صَلَاةَ الزِّیارَةِ وَ أَهْدِهَا لَهُ وَ لِشُرَکائِهِ فِی النِّیابَةِ صَلَّی اللَّهُ عَلَیهِمْ أَجْمَعِینَ ثُمَّ وَدِّعْهُ مُسْتَقْبِلًا لَهُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَی.</ref> | السَّلَامُ عَلَیک أَیهَا الْعَبْدُ الصَّالِحُ النَّاصِحُ لِلَّهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لِأَوْلِیائِهِ الْمُجِدُّ فِی خِدْمَةِ مُلُوک الْخَلَائِقِ أُمَنَاءِ اللَّهِ وَ أَصْفِیائِهِ السَّلَامُ عَلَیک أَیهَا الْبَابُ الْأَعْظَمُ وَ الصِّرَاطُ الْأَقْوَمُ وَ الْوَلِی الْأَکرَمُ السَّلَامُ عَلَیک أَیهَا الْمُتَوَّجُ بِالْأَنْوَارِ الْإِمَامِیةِ الْمُتَسَرْبِلُ بِالْجَلَابِیبِ الْمَهْدِیةِ الْمَخْصُوصُ بِالْأَسْرَارِ الْأَحْمَدِیةِ وَ الشُّهُبِ الْعَلَوِیةِ وَ الْمَوَالِیدِ الْفَاطِمِیةِ السَّلَامُ عَلَیک یا قُرَّةَ الْعُیونِ وَ السِّرَّ الْمَکنُونَ السَّلَامُ عَلَیک یا فَرَجَ الْقُلُوبِ وَ نِهَایةَ الْمَطْلُوبِ السَّلَامُ عَلَیک یا شَمْسَ الْمُؤْمِنِینَ وَ رُکنَ الْأَشْیاعِ الْمُنْقَطِعِینَ السَّلَامُ عَلَی وَلِی الْأَیتَامِ وَ عَمِیدِ الْجَحَاجِحَةِ الْکرَامِ السَّلَامُ عَلَی الْوَسِیلَةِ إِلَی سِرِّ اللَّهِ فِی الْخَلَائِقِ وَ خَلِیفَةِ وَلِی اللَّهِ الْفَاتِقِ الرَّاتِقِ السَّلَامُ عَلَیک یا نَائِبَ قُوَّامِ الْإِسْلَامِ وَ بَهَاءِ الْأَیامِ وَ حُجَّةَ اللَّهِ الْمَلِک الْعَلَّامِ عَلَی الْخَاصِّ وَ الْعَامِّ الْفَارُوقَ بَینَ الْحَلَالِ وَ الْحَرَامِ وَ النُّورَ الزَّاهِرَ وَ الْمَجْدَ الْبَاهِرَ فِی کلِّ مَوْقِفٍ وَ مَقَامٍ السَّلَامُ عَلَیک یا وَلِی بَقِیةِ الْأَنْبِیاءِ وَ خِیرَةَ إِلَهِ السَّمَاءِ الْمُخْتَصَّ بِأَعْلَی مَرَاتِبِ الْمَلِک الْعَظِیمِ الْمُنْجِی مِنْ مَتَالِفِ الْعَطَبِ الْعَمِیمِ ذی [ذَا اللِّوَاءِ الْمَنْصُورِ وَ الْعَلَمِ الْمَنْشُورِ وَ الْعِلْمِ الْمَسْتُورِ الْمَحَجَّةَ الْعُظْمَی وَ الْحُجَّةَ الْکبْرَی سُلَالَةَ الْمُقَدَّسِینَ وَ ذُرِّیةَ الْمُرْسَلِینَ وَ ابْنَ خَاتِمِ النَّبِیینَ وَ بَهْجَةَ الْعَابِدِینَ وَ رُکنَ الْمُوَحِّدِینَ وَ وَارِثَ الْخِیرَةِ الطَّاهِرِینَ صَلَّی اللَّهُ عَلَیهِمْ صَلَاةً لَا تَنْفَدُ وَ إِنْ نَفِدَ الدَّهْرُ وَ لَا تَحُولُ وَ إِنْ حَالَ الزَّمَنُ وَ الْعَصْرُ اللَّهُمَّ إِنِّی أُقَدِّمُ بَینَ یدَی سُؤَالِی الِاعْتِرَافَ لَک بِالْوَحْدَانِیةِ وَ لِمُحَمَّدٍ بِالنُّبُوَّةِ وَ لِعَلِی بِالْإِمَامَةِ وَ لِذُرِّیتِهِمَا بِالْعِصْمَةِ وَ فَرْضِ الطَّاعَةِ وَ بِهَذَا الْوَلِی الرَّشِیدِ وَ الْمَوْلَی السَّدِیدِ أَبِی مُحَمَّدٍ عُثْمَانَ بْنِ سَعِیدٍ أَتَوَسَّلُ إِلَی اللَّهِ بِالشَّفَاعَةِ إِلَیهِ لِیشْفَعَ إِلَی شُفَعَائِهِ وَ أَهْلِ مَوَدَّتِهِ وَ خُلَصَائِهِ أَنْ یسْتَنْقِذُونِی مِنْ مَکارِهِ الدُّنْیا وَ الْآخِرَةِ اللَّهُمَّ إِنِّی أَتَوَسَّلُ إِلَیک بِعَبْدِک عُثْمَانَ بْنِ سَعِیدٍ وَ أُقَدِّمُهُ بَینَ یدَی حَوَائِجِی أَنْ تُصَلِّی عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ شِیعَتِهِ وَ أَوْلِیائِهِ وَ أَنْ تَغْفِرَ لِی الْحُوبَ وَ الْخَطَایا وَ تَسْتُرَ عَلَی الزَّلَلَ وَ السَّیئَاتِ وَ تَرْزُقَنِی السَّلَامَةَ مِنَ الرَّزَایا فَکنْ لِی یا وَلِی اللَّهِ شَافِعاً نَافِعاً وَ رُکناً مَنِیعاً دَافِعاً فَقَدْ أَلْقَیتُ إِلَیک بِالْآمَالِ وَ وَثِقْتُ مِنْک بِتَخْفِیفِ الْأَثْقَالِ وَ قَرَعْتُ بِک یا سَیدِی بَابَ الْحَاجَةِ وَ رَجَوْتُ مِنْک جَمِیلَ سِفَارَتِک وَ حُصُولَ الْفَلَاحِ بِمَقَامِ غِیاثٍ أَعْتَمِدُ عَلَیهِ وَ أَقْصِدُ إِلَیهِ وَ أَطْرَحُ نَفْسِی بَینَ یدَیهِ وَ السَّلَامُ عَلَیک وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَکاتُهُ ثُمَّ صَلِّ صَلَاةَ الزِّیارَةِ وَ أَهْدِهَا لَهُ وَ لِشُرَکائِهِ فِی النِّیابَةِ صَلَّی اللَّهُ عَلَیهِمْ أَجْمَعِینَ ثُمَّ وَدِّعْهُ مُسْتَقْبِلًا لَهُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَی.</ref> | ||