بحث:مسبحات
اشکالات مقاله
۱) بر چه مبنایی قول هفت سوره دیدگاه مشهور گرفته شده در دو منبع از منابع ارجاع داده شده تصریحی به مشهور بودن این قول وجود نداشت:
- سیوطی: الأول: الثّناء عليه تعالى، و الثناء قسمان: إثبات لصفات المدح، و نفي و تنزيه من صفات النقص، فالأوّل التحميد في خمس سور، و تبارك في سورتين، و الثاني التسبيح في سبع سور. قال الكرماني في متشابه القرآن «2»: التسبيح كلمة استأثر اللّه بها، فبدأ بالمصدر في بني إسرائيل لأنه الأصل، ثم بالماضي في الحديد و الحشر لأنه أسبق الزمانين، ثم بالمضارع في الجمعة و التغابن، ثم بالأمر في الأعلى؛ استيعابا لهذه الكلمة من جميع جهاتها.
- زرکشی: و الثناء «1» قسمان: إثبات لصفات المدح؛ و نفي و تنزيه من صفات النقص. فالإثبات نحو: الْحَمْدُ لِلَّهِ «2» [في خمس سور «3»، و: (تبارك) في سورتين: الفرقان] «2»: تَبارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ (الآية: 1)، [و الملك] «5»: تَبارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ (الآية: 1). و التنزيه نحو: سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى بِعَبْدِهِ (الإسراء: 1)، سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى (الأعلى: 1) سَبَّحَ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ (الحديد: 1، و الحشر: 1، و الصف: 1)، يُسَبِّحُ لِلَّهِ (الجمعة و التغابن)، كلاهما في سبع
این منابع علاوه بر این سخنی هم در مورد مصداق مسبحات در حدیث نبوی ندارد بلکه سخن این دو منبع در مورد مفتتح سوره هاست و نظر به معنای لغوی تسبیح دارد.
۲) علامه مجلسی تصریحی به پنج سوره بودن مسبحات ندارند. عبارت ایشان چنین است:
- قال في مجمع البحار: و في الحديث يقرأ المسبحات أي سورا في أولها سبح الله، أو سبحان، أو سبح اسم ربك، و قال في التهذيب المسبحات من السور ما افتتح بسبح أو يسبح.
همانطور که می بینید این عبارات فقط نقل قول است--zamani (بحث) ۳۱ مارس ۲۰۱۹، ساعت ۱۱:۴۲ (UTC)