کاربر ناشناس
اعمال مسجد کوفه: تفاوت میان نسخهها
جز
←اعمال مقام جبرئیل
imported>Mgolpayegani |
imported>Mgolpayegani جز (←اعمال مقام جبرئیل) |
||
خط ۷۴: | خط ۷۴: | ||
==اعمال مقام جبرئیل== | ==اعمال مقام جبرئیل== | ||
ستون پنجم از جمله مکانهای ممتاز مسجد كوفه است، كه بايد كنار آن نماز بخوانند و حاجات خود را از خدا بطلبند زيرا در روايات معتبر وارد شده است: محّل نماز حضرت ابراهيم خليل بوده و با روايات ديگر منافات ندارد، زيرا ممكن است آن حضرت در همه اين مواضع نماز خوانده باشد. در حديث معتبر از امام صادق | ستون پنجم از جمله مکانهای ممتاز مسجد كوفه است، كه بايد كنار آن نماز بخوانند و حاجات خود را از خدا بطلبند زيرا در روايات معتبر وارد شده است: محّل نماز حضرت ابراهيم خليل بوده و با روايات ديگر منافات ندارد، زيرا ممكن است آن حضرت در همه اين مواضع نماز خوانده باشد. در حديث معتبر از امام صادق (ع) روايت شده: ستون پنجم مقام [[جبرییل|جبرييل]] است و از روايت سطور گذشته استفاده مىشود كه مقام امام مجتبى (ع) است، آنچه از احاديث فهميده مىشود، اين است كه محل ستون هفتم و پنجم از ساير مواضع مسجد شريفتر است. | ||
سيّد ابن طاووس گفته است: نزد ستون پنجم دو ركعت نماز بخوان به حمد و هر سورهاى كه | سيّد ابن طاووس گفته است: نزد ستون پنجم دو ركعت نماز بخوان به حمد و هر سورهاى كه خواهى و پس از سلام و تسبيح بگو: | ||
«{{جمع شدن|اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِجَمِيعِ أَسْمَائِكَ كُلِّهَا مَا عَلِمْنَا مِنْهَا وَ مَا لا نَعْلَمُ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْكَبِيرِ الْأَكْبَرِ الَّذِي مَنْ دَعَاكَ بِهِ أَجَبْتَهُ}} وَ مَنْ سَأَلَكَ بِهِ أَعْطَيْتَهُ وَ مَنِ اسْتَنْصَرَكَ بِهِ نَصَرْتَهُ وَ مَنِ اسْتَغْفَرَكَ بِهِ غَفَرْتَ لَهُ وَ مَنِ اسْتَعَانَكَ بِهِ أَعَنْتَهُ وَ مَنِ اسْتَرْزَقَكَ بِهِ رَزَقْتَهُ وَ مَنِ اسْتَغَاثَكَ بِهِ أَغَثْتَهُ وَ مَنِ اسْتَرْحَمَكَ بِهِ رَحِمْتَهُ وَ مَنِ اسْتَجَارَكَ بِهِ أَجَرْتَهُ وَ مَنْ تَوَكَّلَ عَلَيْكَ بِهِ كَفَيْتَهُ وَ مَنِ اسْتَعْصَمَكَ بِهِ عَصَمْتَهُ وَ مَنِ اسْتَنْقَذَكَ بِهِ مِنَ النَّارِ أَنْقَذْتَهُ وَ مَنِ اسْتَعْطَفَكَ بِهِ تَعَطَّفْتَ لَهُ وَ مَنْ أَمَّلَكَ بِهِ أَعْطَيْتَهُ الَّذِي اتَّخَذْتَ بِهِ آدَمَ صَفِيّا وَ نُوحا نَجِيّا وَ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلا وَ مُوسَى كَلِيما وَ عِيسَى رُوحا وَ مُحَمَّدا حَبِيبا وَ عَلِيّا وَصِيّا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ أَنْ تَقْضِيَ لِي حَوَائِجِي وَ تَعْفُوَ عَمَّا سَلَفَ مِنْ ذُنُوبِي وَ تَتَفَضَّلَ عَلَيَّ بِمَا أَنْتَ أَهْلُهُ وَ لِجَمِيعِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ لِلدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ يَا مُفَرِّجَ هَمِّ الْمَهْمُومِينَ وَ يَا غِيَاثَ الْمَلْهُوفِينَ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ سُبْحَانَكَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ.» | «{{جمع شدن|اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِجَمِيعِ أَسْمَائِكَ كُلِّهَا مَا عَلِمْنَا مِنْهَا وَ مَا لا نَعْلَمُ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْكَبِيرِ الْأَكْبَرِ الَّذِي مَنْ دَعَاكَ بِهِ أَجَبْتَهُ}} وَ مَنْ سَأَلَكَ بِهِ أَعْطَيْتَهُ وَ مَنِ اسْتَنْصَرَكَ بِهِ نَصَرْتَهُ وَ مَنِ اسْتَغْفَرَكَ بِهِ غَفَرْتَ لَهُ وَ مَنِ اسْتَعَانَكَ بِهِ أَعَنْتَهُ وَ مَنِ اسْتَرْزَقَكَ بِهِ رَزَقْتَهُ وَ مَنِ اسْتَغَاثَكَ بِهِ أَغَثْتَهُ وَ مَنِ اسْتَرْحَمَكَ بِهِ رَحِمْتَهُ وَ مَنِ اسْتَجَارَكَ بِهِ أَجَرْتَهُ وَ مَنْ تَوَكَّلَ عَلَيْكَ بِهِ كَفَيْتَهُ وَ مَنِ اسْتَعْصَمَكَ بِهِ عَصَمْتَهُ وَ مَنِ اسْتَنْقَذَكَ بِهِ مِنَ النَّارِ أَنْقَذْتَهُ وَ مَنِ اسْتَعْطَفَكَ بِهِ تَعَطَّفْتَ لَهُ وَ مَنْ أَمَّلَكَ بِهِ أَعْطَيْتَهُ الَّذِي اتَّخَذْتَ بِهِ آدَمَ صَفِيّا وَ نُوحا نَجِيّا وَ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلا وَ مُوسَى كَلِيما وَ عِيسَى رُوحا وَ مُحَمَّدا حَبِيبا وَ عَلِيّا وَصِيّا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ أَنْ تَقْضِيَ لِي حَوَائِجِي وَ تَعْفُوَ عَمَّا سَلَفَ مِنْ ذُنُوبِي وَ تَتَفَضَّلَ عَلَيَّ بِمَا أَنْتَ أَهْلُهُ وَ لِجَمِيعِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ لِلدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ يَا مُفَرِّجَ هَمِّ الْمَهْمُومِينَ وَ يَا غِيَاثَ الْمَلْهُوفِينَ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ سُبْحَانَكَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ.» |